مرحــبا بكم مليون |
قضايــــــــا نقاشـــية وحواريـــة اختلافُ آراؤنــــا لا يُفســدُ لودِّنــــا قضـــية |
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||||||
|
||||||||
مواقف لا تُنسى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مواقف لا تُنسى تلك الحياة التى تغمرنا ب احداثها وتطيل من اعمدة خبراتنا ب مواقفها الجمه هناك بعض المواقف التى نتعرقل بها او تتعرقل بنا تظل عالقه فى ثنايا افكارنا لا ننساها ابدا كانت سببا فى تحول تفكيرنا او كانت سببا فى تغيير نظرتنا ل العالم وربما لم نتعلم منها قدر الكفايه لكن تظل عالقه فى ذاكرتنا .. احكوا لنا موقف اثر عليكم او تأثرتم به او كان سببا فى تغيير شيئ ب حياتكم تلك مساحه دون قيود ل من اراد ان يخبرنا ب ما يسكن عقله او فكره تحيتى ل الجميع .. الان |
2018-10-30, 05:19 PM | #2 |
|
وعليكم السلام ..
المواقف كثيرة جداً ، قد تغير شيئاً وقد تسلبه قد يكون ايجابياً أو سلبياً وهذا الموضوع مهم جداً في اطلاعنا على مواقف أثرت بنا او تأثرنا بها .. :: - لا مجال للنسيان .. تحضرني مواقف كثيرة لي عودة للكتابة عن أحدها ممتنة لك عزف عالموضوع الجميل تمت اضافة المكافأة . |
يا شام قولي للعالم بأننا باقون
كشجر الزيزفون كالتين و الزيتون . |
2018-10-30, 10:48 PM | #3 |
|
،
تَتخطّانِي خطواتُ الاعتراف مستعجلَةً أن هذه الحياة نَمرُ فيها بِمواقف هي أصعب من أن تُحكى وبعضها سهل حديثها لكنها تبقي أثراً لا يُنسَى موقف لَن أنساهُ ، حينما اجتمَعت ويلاتُ السّفر بِلعنةِ السّجن فَكان الوداعُ وداع ثلاثة في ليلةٍ واحدة أبي وأخي وأختي ، حينها كَانَ فجراً قد صدح صوتُ حقهِ وَ تجمّع الناس في بيتِنا بعد خُروج الاحتلال من بيتنا وقلبهِ رأساً على عقبْ ! تمنيتُ حينها لو أني كتاباً بينَ الكتب الملقاه على الأرض كي لا أتذوق مُر الوداع الذي كنتُ أهرب منه دائِماً في كل سَفر ! لكن خرابهم الذي أحدثوه علمتني فيه أمي القوة ، والتماسُك منحتني القوة يومها ، رغم شرودي المستمر وايجادي حل لموازنة الأمور بينَ دراستي ، كانَ شتاءاً قارصاً برد فقدهِ ، 2007 ، كان مطرهُ وجع عواصفهُ غُربة ألقَيتُ أيامها يباس شعوري في سطورٍ لم يدركها سواكم . : : وللمواقف بقية ! تمنيتُ لو لم تغرس الا ثمرة طيبة دونَ أسىً و مُر حديث .:13: |
يا شام قولي للعالم بأننا باقون
كشجر الزيزفون كالتين و الزيتون .
التعديل الأخير تم بواسطة سُقيا ; 2018-10-30 الساعة 10:49 PM
|
2018-10-30, 11:35 PM | #4 |
|
()
موقف لا أنساه .. حينما انفرطَ عقدي اللؤلؤي من عنقي انفرطت ليلتها علاقتي بمن أحب أسهل من عقد و أكثر من لآليء . . مودتي والتقدير |
|
2018-10-31, 12:16 AM | #5 |
|
نحن كرماء على أنفسنا بالجراح
نداعب ذاكرتنا عند كل الأمكنة نصور من الزوايا أطياف عابرة بعض اللحظات ك "وشم فرعوني" لا يزول مهما حاولنا التنكر منه أذكر يوما "ما" بصرح أتناسى أسمه خوفا من دعايات مغرضة لا معنى لها أن أنثى حضرت بمعرف أحبوها به أرتقت إلى العلياء سريعا وكانت مشرفة على قسم ما بالواقع لم أكن أرى مشرفا يوما أفضل من ذلك الحريص على القسم من الأعضاء أطفأت شمعات من الحضور وسط تهليل وتصفيق إلى أن أسدل الستار على أنها "رجل" يصوغ بنواياه قصص للحضور أيا حواء أحذري ف ليس كل أنثى "أنثى" ولا كل الحظور "حظور" كوني أنتي فقط ل "نفسك" فإن رضيت بنفسك ثقي بأن من حولك سيتقبلك كما أنتي بكل ما فيك ولا تجعلي من ثقتك سلعة رخيصة لكل من قدم فوالله ما كل المعرفات كما "تظنين" |
|
2018-10-31, 10:56 AM | #6 |
|
مرّحَا لِفّكرِكَ عزفْ
مُتّأنَقٌ مُجلّلٌ فِي هَذا الزَّمان تَكدّست المـواقف المؤثرة ... لربما لانَها حَياةٌ ثَّمِينَه بجمالِ وَ ثراءِ جَوْهرِها ! وبَلْ بِمَدَى نظرتنا البائِسَه لهَا ! وَهُنا يَكْمُنُ المِعيار الخاطِئ الَّذِي تُقاسُ بهِ الكُنوزُ الإنسانِيَّة النَّبِيلَه ، وَكأنَّها سِلَع قابِلَة للبَيْعِ وَ الشَّراء وَ الأخذِ والعَطاء.. حياةً لمْ اكُنْ اسّتحِقُهَا.. تقديري.. :5q4mnmxzuyvt: |
التعديل الأخير تم بواسطة رمق ; 2018-10-31 الساعة 10:58 AM
|
2018-10-31, 02:54 PM | #8 |
|
أهلاً بالأخ العزيز عزف منفرد ، وبموضوعه العذب .
لي عودة بإذن الله . |
|
2018-10-31, 03:31 PM | #9 |
|
موضوع مميز اخي عزف لكن يحرك الكثير من المشاعر ربما تفرح بعضا منا ولكن الاغلب من المواقف تكون مؤلمة وقاسية..
الموقف الذي تاثرت به وجدااا وقد عرضته على استاذي الفاضل احمد حماد واقترح ان اكتبها قصة لاخرج من الموقف والالم الذي عشته.. كان في اواخر عام 2016 ارتبطت بشاب لمدة 40 يوم وكنت طوال الفترة اخضع لتدمير عاطفي نفسي من هذا الشخص واشتكي لعائلتي فكانوا يرفضون السماع لي ولخوفي منه كان دائما يطلب مني الصمت واردد افكاره فقط وكان يردد دائما ان مكاني تحت نعاله اكرمكم الله لان المراة يجب ان تداس بالنعال ويردد اني لاافكر لاافهم لا اتكلم ولما طلب كتب الكتاب اهلي قالوا نعم وهنا انتفضت بقوة وقلت لا ماحد سمع لي فهمس لي بعد كتب الكتاب لن تبقي هنا سنرحل الى العراق الى حيث الدولة الاسلامية وتكونين لمتعة مجاهدي داعش وان لم تقبلي بهذا ساتي بك شئت ام ابيت وساصل اليك اينما كنت حينها تكلمت مع خالتي لتقنع اهلي بالرفض وبعدها عشت الرعب كنت اخاف الخروج من المنزل والبقاء فيه وبالوقت نفسه اجهز والدي على ما تبقى من نفسيتي المدمرة..بانني اصبحت عانس وعلي ان اخذ قراري بالانتحار ليرتاح مني ومن همي وكل ما جلست في جلسة هو فيها اسمع الكلام عينه حتى ضقت ذرعا بهذا الحال وكنت اضبط نفسي واصمت امام كل هذه المواقف فوصلت الى مكان لم اعد قادرة على التعبير ونسيت الكتابة حتى ان بعض العبارات ماعدت اعرف كيف تكتب ابحث عنها او تكتبها امي لي واعتزلت الناس وبقيت في غرفتي لشهور وان جلست مع احد لاحدثه لم يكن يفهم ما اقول الكلام مشتت ولاكلمة مرتبطة بالاخرى حتى صارت تردد امامي كلمة ما عم نفهك عليك شو عم تحكي.... ولحد الان بعض العبارات لااعلم حقا كيف تكتب فابحث لها عن كلمة مرادفة حتى لا احرج في كتابة كلمة بشكل خاطئ..لا اخجل بما وصلت اليه فكل ما نعيشه مقدر من الله لتهذب نفوسنا ولنتعلم ان نكون اقوى ونتقرب الى الله اكثر وبقيت لمدة سنة كاملة ابكي على ما مررت به من الخوف ولم يلتفت احد لخوفي ولكلامي ولشكواي فلجات الى الله وماعدت اهتم للبشر حتى اقرب الناس الي يعطيك الف عااافية اخي عزف وشكرا على موضوعك |
الغالية سقيا..اشكرك جزيل الشكر على الاهداء الرااائع |
2018-10-31, 05:48 PM | #10 |
|
ثلاثة مواقفٍ لا أنساها ماحييتُ ، أحدها رحيل أخي عبدالله -رزقه الله الفردوس الأعلى- .
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(عرض الكل) الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 19 | |
, , , , , , , , , , , , , , , , , , |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|