|
|
|
|
| إدارة الموقع |
| مرحــبا بكم مليون |
|
|||||||
| ســحر بلاغــة الضـــاد، شــعرًا، نثــرًا رحيقٌ وفيرٌ من مشاعر القلب، نثرًا وشعرًا بليغًا، يبقلم العضـــو |
 |
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
2018-06-19, 08:20 AM
|
||||||||||
|
||||||||||
فتاة من زمن القهوة ونزار
كيف لا آكون فتاة من زمن القهوة وأنا
تتنفس رئتي حبيبات البِن أعشق جمَال رائحتها العِالقة في أرنبة أنفي .. ويعٌدل كآفور المزاج ويبتدأ الفرح بفنجان قهوة.! هل أخبركم عن الحنين لِقهوة جدتي على تلك الشرفة الدمشقية.. في ذلك الصباح البهي ونسائم عليلة تحفني باأقاصيص بيضاء بسيطة ؛، وأنغام فيروز تدندن بذهني وعلى شفتي وتعانق مسمعي وفي يدي ذلك الفنجان من القهوة السمراء المٌرة كما نعشقها نحن الدمشقيون .! كيف أكون فتآة لاتؤمن بالشعر وبرائحة الرسائل القديمة وبالمسرح وأنا عندما أزدهرت وكبرت وقرأت وأنا أترنم بـِنزار قباني وغادة السمان من تربيت على حبر كلماتهم وجنون مشاعرهم محفورة على رسائل العاشقين تتراقص أحاديثهم في تلك الروايات المشوقة .. دمشق يامدينة الياسمين والسلآم والثقافة محبتكِ وأنتمائي إليكِ تتٌورد في أوردتي يسكن الذاكرة والقلب والروح ألف حب وحنين..، أنتِ عظيمة أنتِ عريقة أنتِ جميلة كما عيني تراكِ تماماً ومٌدهشة كَقصِائد نزِار وجبّل قاسيونْ الشّامخ ،؛ أخيراً تم نشرها سابقاً 
|
|
2018-06-19, 08:35 AM
|
#2 | |
|
الختم
والتنبيه ومكاني ي شقيقة و مودتي |
|
|
|
|
2018-06-19, 09:15 AM
|
#3 | |
|
القهوة صديقة النقاء سميتها الغرق الرشيق فاتنة تحمل الإغراء بين حباتها السمراء وهي أشجع المتمردين على سياط الحنين ي شقيقة أنتِ والقهوة حوريات الصباح الشامي جود فوضوية الحواس أدرك رهبتها لـ حضورك لاأريد التقيّد بترحيب معيّن بـ حضورك لـ قناعتي بأنني سـ أكتب الفوضى لعجز أحرفي عن إيفائك حق الحضور والتواجد حدث ذات يوم أن رأيت الصباحات وكأنها تقدم بزف بشرى بأحدى خطوات تواجدك فـ أهلا بك من الأعماق وآل جـــود حكاية أجادت إطباق يديها على عنق الجمال لـ تتفرد بهِ ويبقى أسيراً لها دمــتِ بخير وورده لـ شبيهتها أنتِ تعانق روحك الطيبة و مودتي |
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة برّاق ; 2018-06-19 الساعة 09:30 AM
|
|
2018-06-19, 09:48 PM
|
#4 | ||
 
|
اقتباس:
وليتَ نقاء الأرواح كفناجين القهوة نقدمها عربون كرم لقلوبكم الندية! مدهش حتى في حضورك الباسق شقيق الوريد براق ، لك لغة تبهجني فأجدني دائمًا في غرقّ حرفك! شكرًا لهذا النور وبريق حروفك ، تقديري وعميق الوداد .، |
||
|
|
|
2018-06-19, 09:19 AM
|
#5 | |
|
مكافأة المنشور سابقا
تمنح من الإدارة لهذا الجمال تقديري |
|
|
|
|
2018-06-19, 02:15 PM
|
#6 | |
 
|
دمشقية الروح
نزارية المفردة رصينة اللغة وجوادة الحرف قرأت لغة ، وشاهدت صوراً لذة قراءة ومتعة مشاهدة فاكتمل عقد الياسمين الأبجدي .. مصافحة اولى / وانحناءة ابجد وترحيبٌ آخر لتباريحية فذة باسقة مع امنياتي أن اقرأ أكثر وأكثر من غيث حروفك الـ هاطل من غيماتٍ مختزنة مكتزنة بزخات أبجدية تقديري وتقييمي ونجومي وتم منح مكافأة المنشور سابقاً 300 + 300 |
|
|
|
|
2018-06-19, 09:57 PM
|
#7 | ||
|
اقتباس:
حضورك كـمطر بشارة زكية ونبوءة من سحر الق الرد النابض ابداعاََ " احمد حماد " لاح الافق بالضياء بعبق حضورك لك الشكر والود واسمى ايات الامتنان |
||
|
|
2018-06-19, 09:39 PM
|
#8 | |
 
|
هلاً بادئة الضوء .. وفاتحة الحضور
ما أجمل هذه الروح الأثيريه وهذا البوح الغير قابل للقسمه ألا على الجمال أتعلمين : شممتُ رائحة طرقات دمشق بين السطور ونعمت بالربيع وأغتسلت بالندى بين الجمل وقبلةُ جبين تلك الحوريه ذات الحكاوي البيضاء على ناصية النص وغنيتُ فيروز وأستمتعت بقرأة نزار وأنا غارقه بعذوبة البوح مع قهوتكِ التي جعلت صوتي ينصت لحنينك بإدراك تام . أستمتعت بحديثكِ عن دمشق وحنينك لها سأجرب أن أحسدها عليك  إعجابي حد النخاع لحرفكِ الناعم وتقييمي المتواضع امام سكبك المائز وكل المحبه والود . |
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة رفيفَ ; 2018-06-19 الساعة 09:41 PM
|
|
2018-06-19, 10:06 PM
|
#9 | ||
|
اقتباس:
نزار ودمشق التي تطوقني الحقيقة التي لاتحتمل النسيان فراشة الارجاء رفيف أورق الربيع وتخضب حرفي بألوان البهاء لا حرمت اشراقتك ي رائعة مودتي والياسمين |
||
|
|
|
2018-06-19, 09:52 PM
|
#10 | ||
|
اقتباس:
حضورك قطعة من الدهشة! شكرًا عميقة هنايف الوارفة ، أمتناني لهذا الحضور الباسق! تقديري والتحية |
||
|
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
|
العرض المتطور
