أبتديتي بالمُناجاه عن ذلك المُلهم لأشعارك وعنفوان قلمك أن صح التعبير المُاملك على مشاعرك
وهي دائماً تكون صفه مُلاصقه للعاشقين ، رُما هل الذكرى التي أفل ضوئها وبقي الحنين لها
حيث ذآقت العبير الظُلم وسهر الليالي وألم الفُقد ، تلك هي النهايات لبعضاً من حُب .
حيث يستهوينا السهر لنعيش الذكريات ، ويصدمنا فجر الواقع المرير
بأن ما فات ذكرى يضل يستولي على التفكير ويميت القلب ،
لعل صاحبه قلم كالعبير تستطيع أن تستقوي بقلمها على تلك الذكريات الاليمه ، وتعلتلي هامه الابداع
في التباريح .
أبتديتي بالمُناجاه عن ذلك المُلهم لأشعارك وعنفوان قلمك أن صح التعبير المُاملك على مشاعرك
وهي دائماً تكون صفه مُلاصقه للعاشقين ، رُما هل الذكرى التي أفل ضوئها وبقي الحنين لها
حيث ذآقت العبير الظُلم وسهر الليالي وألم الفُقد ، تلك هي النهايات لبعضاً من حُب .
حيث يستهوينا السهر لنعيش الذكريات ، ويصدمنا فجر الواقع المرير
بأن ما فات ذكرى يضل يستولي على التفكير ويميت القلب ،
لعل صاحبه قلم كالعبير تستطيع أن تستقوي بقلمها على تلك الذكريات الاليمه ، وتعلتلي هامه الابداع
في التباريح .
مررت من هُنا وقرأتُ وكتبت ( تلميذكم خالد )
وما اجمَل ارتصّاف حرفِكـ وإسلُوبكـ النّدي
هكًذا هو الجمآل حينِ يوصٌف
تقديري لك ولحضورك الفخم
لا احلل نقل مدونتي او كتاباتي التي بقلمي..!! عبير الليل
حين يصمت فينا الحنين
يكون الركن الآخر منا شوقٌ قُتادٌ متفجرٌ
فيصبح خليط الصمت مع ضجيج الصمت
لتكون صرخات آهـات الوله مدويّةٌ في كلِّ أركاننا
ورفم هذا الهدوء في الحرف // واحترافيته في تصوير المشهد
فهناك في حناياه / ثناياه
أصواتٌ مدويةٌ بآهاتِ فتنة العشق التي لا هروب منها
إلا الى وّلّهـٍ أشدّ آهاً وإيهاً من كلِّ حِممِ الشوق
...
عبير الليل
..
تكتبين بإنسيابيةٍ لها الوقع المختلف في نفس قارؤكِ
ومَن يتلقى هذه الحروف منكِ
لستِ مميزة بقدر ما هو الأبجد يتميز بكِ
يكون الركن الآخر منا شوقٌ قُتادٌ متفجرٌ
فيصبح خليط الصمت مع ضجيج الصمت
لتكون صرخات آهـات الوله مدويّةٌ في كلِّ أركاننا
ورفم هذا الهدوء في الحرف // واحترافيته في تصوير المشهد
فهناك في حناياه / ثناياه
أصواتٌ مدويةٌ بآهاتِ فتنة العشق التي لا هروب منها
إلا الى وّلّهـٍ أشدّ آهاً وإيهاً من كلِّ حِممِ الشوق
...
عبير الليل
..
تكتبين بإنسيابيةٍ لها الوقع المختلف في نفس قارؤكِ
ومَن يتلقى هذه الحروف منكِ
لستِ مميزة بقدر ما هو الأبجد يتميز بكِ