|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ العرّاب على المشاركة المفيدة:
|
|
2018-07-14, 01:36 AM
|
#2
|
،
قَلْبْ عَلىٰ حَافَة زُجَاجَةُ حِلْم مَكْسُوره
وَمَا دُفِنَ بِالنِسْيَانُ تَبْعَثُهُ الذِّكْرىٰ حَيَّا
،،
|
|
|
|
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ العرّاب على المشاركة المفيدة:
|
|
|
2018-07-14, 01:42 AM
|
#3
|
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ سُقيا على المشاركة المفيدة:
|
|
|
2018-07-14, 01:49 AM
|
#4
|
،
بِأَدْرَاجِ القَلْبُ حِكَايَات
وَمَقَاعِدُ الإِنْتِظَار كَرَفْ خَالِي
وَمِنْ نَايُ اللحَظَات أَسْتَرِقُ لَحْنُ الغِيَاب
،،
|
|
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ العرّاب على المشاركة المفيدة:
|
|
|
2018-07-14, 01:54 AM
|
#5
|
،
هَيبة الاستنشاق ...
مَديحُ وُلوجكَ وَبشاشَة النهار في وجهك ، تُزهي ضفاف كرَمي
وإن اقتربتُ يقتطفُ انسجام نبضي جداول من عطركَ ليطول
النداء في سُكوني ، ............................... وأشياء أتنفسّها وِداً ، وما أتمِم عناقي
تتكّيء على خدّي كُفوف غواية معتّقة بِصمتك الزاكي وارتعاش
الوقتِ الواقف على أطراف نافذة كلما اخترقتها أشعة الحنين
زادَ إبصاري بِتقاسِيم صدركَ الوفيّ لـأكتاف إقبالي وَصدّنا .
أنتَ تٌمسك تلابيب هذا النص وَتضمن لِي حياته الطويلة كالتي تَصونها
في قلبكَ مهما بَردت خفقاته وَاغترب .!
بِرفق الحَبيب ما صُلِبت طفولتي ولا مسّت روحي عتمة ، بل أدركتُ عتمتي على منصّة
مغزول فيها الحُب لأجلي ، يتهادى على ثغرها السلام وضوءها مُسلّطٌ غِنىً يقطُر
غزل وعناق أكبر .
|
|
|
|
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ سُقيا على المشاركة المفيدة:
|
|
|
2018-07-15, 02:21 AM
|
#6
|
،
يَامَن تشتَهونَ وَرداً يُزينُ الحُب في قُلوب مَن تُحبّون
اقطِفوهُ بِلا كَلام مَعسول بل بِأفعالٍ جُنونية تُرضيكم و ترضيهم أيضاً . 
|
|
|
|
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ سُقيا على المشاركة المفيدة:
|
|
|
2018-07-15, 02:44 AM
|
#7
|
وسيكون لنا هنا
موعد في كل يوم
مع الألق والابداع الاثراء
سر ونحن لك متابعون عن كثب
تقديري والنجوم والتقييم
|
|
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ احمد حماد على المشاركة المفيدة:
|
|
|
2018-07-15, 02:44 AM
|
#8
|
أحتاج لشغب نزار وصوت كاظم لأغنيه
في بداية صباحي المليئ بحسه الدافئ الذي يشبه ليلة الحب .
العراب
هنا متصفح يشع توجداً
بدايته الى نهايته يستخرج الأعمق من اللغه
التي بجعبة المارين القارئين هنا .
شكراً ترتفع اليك .
اعجابي
تقييمي
واحترامي وتقديري .
|
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة رفيفَ ; 2018-07-15 الساعة 02:46 AM
|
|
2018-07-15, 02:45 AM
|
#9
|
،
أتَدَرك أَنْ لِلقُلُوبِ حَدِيث !
تَرىٰ مَاهُوَ حِدِيثُ قَلْبك ؟
ظَلَّ يَسْتَجْمِعُ جَيِّشُ أَشْوَاقَهُ فَأَرَّقَ الوَسَائِد
|
|
|
|
|
2018-07-15, 12:26 PM
|
#10
|
،
تصدّعت الذاكِرة بَعدمَا أنّت على ضِفاف الحَاجة حَاجتها
مَا أبقيتَ لَنا مِن حُسن الشعور اتِّجاه الغِياب ؟
 
|
|
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 08:20 PM
| | | | | | | | | |
عضويتي 
كَفْ الذَّاكِرة
العرض المتطور