خجوله في الحب
ويغريني
يفك قيد كتمان مشاعري
امام صوته المبحوح
ويغويني
وأعبر عنه
عذراً سـ أفرط بالبوح الأن ..........
أنتزعني بالتفكير به
ماذا افعل ؟
اصبحت عاطفية ..!
هذا اول اكتشاف بأني أنثى
تُرى مالذي ساكتشفه عن انوثتي ؟
لا يهمني ماذا ساكتشف فيني
الأهم هو ..
لا تنفك عنه عيني
خاشعه لصوته أذني
اغلق الهاتف وترافقني
اغاني كاظميه
ارددها بصمت
وأمي ...!
اجدها تنتظرني
تحدق بـ طفلتها
وتصرخ :
أين عقلكِ هل أنتي معي ؟
أكتم بي صداهـ بداخلي
وارد قائله :
نعم معكِ أمي
وكله عالق بـ مخيلتي !!
سريع الوقت معه
ليت الكل ينسى أمري
غرفتي
مواعيدي
اجتماع عائلتي
زياراتي
عشائي
لـ يسمعني وأسمعه وقت أطول
لا أعلم لما الكل يتابع تلك
الساعة البغضية الدقيقة
في أنهاء كل ما يطوقني سعادة
الا يعلمون ..!!
انت مع من تحب
أذاً بيدك الحياة ..؟!
وقال أيتها الصامتة
وأقول هنا أيتها الصادحة بشجي لحنٍ
دندنته نايات الروح / وأنشدته الحنايا
وصار متسربلاً عبر الأبهر لينساب في الأوردةِ
كما الدماء التي تُحييها
فكان الحرف هنا اكسيراً لحباةِ أبجد ابتهجت
بهذا الإنبلاج من إشراقة فجرٍ فيه الفجر مستديماً
رفيف
ما أروعك حين تمتطي صهوة أبجدياتك التي اشتقناها
وانتظرناها طويلاً رغم فجرها الساكن في فضاءنا
تقديري الجم والاحترام
والتقيسيم والنجوم والختم
والتنبيهات والنشر
ومكافأة الحصري المستحقة
وقال أيتها الصامتة
وأقول هنا أيتها الصادحة بشجي لحنٍ
دندنته نايات الروح / وأنشدته الحنايا
وصار متسربلاً عبر الأبهر لينساب في الأوردةِ
كما الدماء التي تُحييها
فكان الحرف هنا اكسيراً لحباةِ أبجد ابتهجت
بهذا الإنبلاج من إشراقة فجرٍ فيه الفجر مستديماً
رفيف
ما أروعك حين تمتطي صهوة أبجدياتك التي اشتقناها
وانتظرناها طويلاً رغم فجرها الساكن في فضاءنا
تقديري الجم والاحترام
والتقيسيم والنجوم والختم
والتنبيهات والنشر
ومكافأة الحصري المستحقة
كم أنت مليئ بـ السموات والطيور التي
تفك بـ فمها ثقوب زمزم .. متناهية ب
النعيم. .
مرورك ثري .. وأشادتك بلوغ الثريا
شكراً بحجم أحترامي لك ..
من أفواه قلقة تستشعر بشيئاً من الضيق الذي لم يفارقها
وذاكرة أخرى متكدسة باآماكن
1
ترومسو (والشفق القطبي )
2
ريف أفورياز
3
الثالثة عصرا "لونا بارك"
4
الخامسة ودقيقة الريفيرا واليخوت اللامعة
5
الثامن من مارس المبهم
سامناون
العاشرة صباحا بعد آيام
الحناجر المرّة
تتناول قطعتين من غيرردلي ghirardelli والقطعة الثالثة مناصفة من
ال جوليان guylian البلجيكية
وبعدها خانتني
الذاكرة لااعلم ..المنامة .. الدوحة .. القاهرة ..وربما حائل يوما ما
وعند الله لاتضيع الآماني
التحدّث بطريقة مضطربة فن يبعث رحيقهُ بطريقةٍ مختلفة ..
ويبقى كما هوَ آخراً فن
يمكنكِ المتابعـة
أوقاتك سعادة
..يارفيف ..
بت لا استغرب عند دخولي لباذخاتك
ان اخرج وانا في حالة سكر(غير مقصود)
حروفك تجعلني
في غياهب النقاء..
وشعاع مخطوطاتك
يفقدني الابصار..
لسان كلماتك ينطق بالجمال..
ياآسره أحاول عبثاً
أن أوصل إليك شيئين !
الأوّلَ : إعجابي
والآخر : إمتناني
ولك الحق بصياغته
بما يناسب رقي حرفك
وإهدائه لـ قلبك
وسأخبر جميع أماكني بجميل تواجدك
وألتمس العذرَ منها
للإحتفال بك لوحــدي
..همسة..
قلتها سابقا
رغم الزحام وبكل جرأة رغم ( الإناث )
مختلفة لدي
..ياقيثارة ..
مودتي
برآقَ /
ثمان دقائق بيننا سأراها أسرع أمنية
مستجابة
حشرت فرحتها في عيني قبل أن أرفع
أناملي عن ضلعي في الكتابة
( قيثارة ) عزف حروفي ؟!
أن كانت كذلك فـ ماذا ستكون مقطوعة
أسمك في كفي يـ براق !!
أظنها سـ تشبه النشيد الوطني الذي كلما
أعتلوا به الشعب زادهم إيماناً بـ الوطن
والإطمئنان
(ذاكرة مغرمة برحيقها )
أنه العشق يـ عذب
يخلق لنا في كُل حاسة أصابع
يرتبط بـ أصابع الأحلام .. الأحلام السعيدة
المدخره . كـ التي تشبه وجودك هنا تماما .
تماماً . تماماً ..
وهو ذاته في ذرات [أوكسجينك] في [ردك ]
الذي لا أستسيغه في مكان أخر غير عيني
و[المستحيل والأزقه] حين يشمران يوما
عن أكمامهما وسيفعلان ذلك حين يدفعني
[ اليقينَ ] وطار الكم مع يدي ..
يـ الله /
ومع بساطة حرفي .. وصفت كل شي
يـ أديب ..
أي بمعنى .. [وجودك ] يوجز
البوح
والأنفاس وكل الأمور الضروريه لـ حياتي
الطبيعه ..
فارع وبارع /
رفعت ( رفيف ) وحرفها في عينيك
فـ ها نحن نغرق
فـ أنا وحرفي أبسط وأقل من حيز ذرة
في الهواء [ أوكسجينك ]
وكل صباح يكفيني الإحتفاء بـ مرورك
لأن وجودك يحقق [ إكتفائي ] فعلا
ويخبرني بأن أناملي أتت شيء [متقبلاً ]
أكفيتني والله بـ قرأتك ورتقيت بـ ردك
الأفق .. وقد قلتها لك مسبقاً وسأقولها
لك دائمة والأن بملء الفرح الذي لمع
في عيني و قلبي بك .أنا [كثيرة
بك وب حرفك]َ .. و[تعلم ] أهميتك
وتبعاً لذلك [مسؤولية ] حسك في عرقي