التصدي للإحباط
هو الكفاح المسامر والعمل الدؤوب
والساعي الى وصول الهدف رغماً عن اي احباط
ومن يستسلم للإحباط فكيف سيرى النجاح
الإحباط آفة تخلقها النفس احياناً بينها وبينها
ومن حرّاء سماع ما لأحدٍ ما ربما يفتي لنا
بأشياء هو لا يعييها فيصيبنا ها الكلام بالإحباط
وكلن النفس يجب أن واثقة من نفسها وهذه الثقة
هي أكبر سلاح مضاد لأي احباط
موضوع جميل ورائع يا عبدالله
ثم
أينك اشتقنا تواجدك بيننا
اتمنى ان تكون بخير
تقديري وتقييمي والنجوم
هو الكفاح المسامر والعمل الدؤوب
والساعي الى وصول الهدف رغماً عن اي احباط
ومن يستسلم للإحباط فكيف سيرى النجاح
الإحباط آفة تخلقها النفس احياناً بينها وبينها
ومن حرّاء سماع ما لأحدٍ ما ربما يفتي لنا
بأشياء هو لا يعييها فيصيبنا ها الكلام بالإحباط
وكلن النفس يجب أن واثقة من نفسها وهذه الثقة
هي أكبر سلاح مضاد لأي احباط
موضوع جميل ورائع يا عبدالله
ثم
أينك اشتقنا تواجدك بيننا
اتمنى ان تكون بخير
تقديري وتقييمي والنجوم
استاذ احمد
مرور رائع وتعليق اروووووووع
سلمت لنا
وبالفعل بالكفاح ننصع المعجزات
اشكررررررررررررررك من كل قلبي
علينا ان نعلم اننا س نواجه عراقيل وتحديات فى هذه الحياه
علينا ان نفهم ان الوصول ل النجاح يحتاج ان تتخطى اشواك
وان تخفق مره ومرات ل تصل
اما من ينظر ل الحياه انه س يصل دون عناء
ف هذا هو المحبط
ولن يقف على قدميه ابدا
..
جميل هذا الطرح
سلمت يا راقى
علينا ان نعلم اننا س نواجه عراقيل وتحديات فى هذه الحياه
علينا ان نفهم ان الوصول ل النجاح يحتاج ان تتخطى اشواك
وان تخفق مره ومرات ل تصل
اما من ينظر ل الحياه انه س يصل دون عناء
ف هذا هو المحبط
ولن يقف على قدميه ابدا
..
جميل هذا الطرح
سلمت يا راقى
لك الفرح
كلام جميل
علينا ان نفهم ان الوصول الي مبتغاك بالاصرار
اشكررررررررررك من كل قلبي
ابسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طموح كل إنسان بهذه الدنيا أن يحقق كل أمانيه
وأن لا تتوقف عند حد معين
ولكن لإرادة الله أمر بتحقيق تلك الأماني من عدمه
فأنت تريد وأنا أريد والله يفعل ما يريد
نحن نسعى ونجتهد ويبقى التوكل على الله
هو ما قد يجعلنا نصل لكل الأهداف المنشودة
أرى أن الدنيا لا تتوقف عند عدم تحقيق بعض الأحلام
فإذا أغلق باب تفتحت أبواب أخر
وإذا سلمنا لليأس أن يغتال أمانينا
يصبح لا جدوى لنا من التعايش مع الواقع
الأنسان بطبيعته يؤمن أن كل ما يأتي
من الله هو خير له .
سعدت بالمشاركة هنا
بوركت
الإحباط وقلة الحيلة مرض العصر
ولا يصاب به إلا من كان الوازع الديني لديه ضعيف
فيستسلم لليأس ويقع فريسة للخوف من الغد
وكله أساساً من أفعال الشيطان
فقد توعد بأن يحتنك الإنسان ويغره بالأماني
ولا يعده الشيطان إلا غروراً
إن التمسك بالقيم الدينية والاتصال الجيد والمستمر بالله تعالى
ليس فقط في العسر بل وفي اليسر أيضاً
من الأسباب الرئيسية لإبعاد الشيطان ووساوسه وعدم الشعور بالإحباط
من يشعر بالإحباط هو في رأيي قليل الحيلة وإيمانه مزعزع
المولى عز وجل أمرنا بالعمل ثم التوكل عليه
فمن أخلص في العمل وجعل الله نصب عينيه وتوكل عليه خير التوكل
فإن الله يحب المتوكلين ولن يخيب ظنهم
إذن هو العمل والتيقن من معية الله
فإن الله عند ظن عبده
فإن ظن به خيراً فله
لصمتي حكاية
أشكرك لإتاحة الفرصة للنقاش في قضية
تعتبر أهم آفة ومرض في عصرنا
مع خالص تحياتي وودي