2018-07-01, 07:58 PM
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ عبدالعزيز على المشاركة المفيدة:
|
|
2018-07-01, 08:08 PM
|
#2
|
فكرتها رائعة وجميلة
وفيها اثراء / وتنشيط للدماغ الأدبي
بوركت يا نقي
سأعود لها
إن لم يعد أحد قبلي
|
|
|
2018-07-01, 08:37 PM
|
#3
|
حين يأتينا خبرٌ من مَنْ نذير شؤم
ويكون في ظاهر الخبر شئ من فرح او سعادةٍ للنفس
وفي باطنه يجتر السوء والألم والحسرات
يأتينا ذاك المُخبر أن في الغدِ اشراقٌ وفيه الهناءة
ونعلم من ما بطن من الكلم أنه النذير السئ الذي لا نرغبه
فتجدنا نعاف ذاك القادم إيلامنا وألمنا
فلا بورك ذاك القادم / ولا بورك ذاك الناعق بالشؤم
...
..
.
سأترك هذين البيتين للخنساء
لا أجزعُ الدَّهرَ على هالكٍ ... بعدَكَ ما حنَّتْ هوادي العِشارْ
يا لوعـةً بانتْ تباريحُهـا ... تقدحُ في قلبِي شَجًى كالشرارْ
|
|
|
2018-07-01, 09:32 PM
|
#4
|
\
لا أكثرُ جزعاً ولا حزناُ شهده الدهر وعاشه على فقيد .. حتى أن الإبل العشار ماعادت تحن على حملها ..
قست قلوبها من شدة الحزن واللوعة ... ( الحزن غيّب كل مشاعر وعاطفة )
واللوعة التي تجيء في نفسها مراراً كلما مرّ طيفه وذكراه .. أصبح مفضوحٌ أمرها تشعلُ الحزن كالشرر الذي يحرق ماتبقى !
لوحة متكاملة تعكس الحزن الذي عاش في الخنساء حزنا على فقد أخيها صخر ....!
\
بورك نبضك أديبنا عبد العزيز ..:er-14_002:
:8977:
عنترة بن شداد
أَلا يا عَبلَ قَد زادَ التَصابي
وَلَجَّ اليَومَ قَومُكِ في عَذابي
وَظَلَّ هَواكِ يَنمو كُلَّ يَومٍ
كَما يَنمو مَشيبي في شَبابي
:12793985341:
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ غياهب ! على المشاركة المفيدة:
|
|
2018-07-03, 03:12 PM
|
#5
|
الأديب الفذ أحمد أجدت لله درك حتى لم تترك مزيداً لمستزيد .
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ عبدالعزيز على المشاركة المفيدة:
|
|
2018-07-03, 03:13 PM
|
#6
|
الأديبة المبدعة سلاف تسمرت أناملي على لوحة التحكم من روعة ما قرأت فلله درك .
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ عبدالعزيز على المشاركة المفيدة:
|
|
2018-07-03, 03:42 PM
|
#7
|
أيتها الحبيبة قهرتُ الفرسان وجندلتُ الأقران واستقبلتُ سهام العدا ورماحهم بصدرٍ لا يهاب ولم يكسر شوكتي غير أمرين هواكِ المرمض وعذل قومي الجائر .
حيلتي عندما تثير السنابك الرهج وتعلو الحمحمة والصليل شجاعتي فما حيلتي بهوى يربو كل ساعة تنصرم من عمري في مضغة جسدي الصغيرة التي لم يبق بها مقدار فتر إلا استحله هواكِ الذي أدنف جسدي وانحسر أمامه كبريائي انحسار الشباب أمام المشيب .
كتبت على عجالة فاغفروا ضعفها .
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة عبدالعزيز ; 2018-07-03 الساعة 03:43 PM
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ عبدالعزيز على المشاركة المفيدة:
|
|
2018-07-03, 03:47 PM
|
#8
|
نوميديا :
تشكَّـى المحبُّـونَ الصَّبابـةَ ليتَنـي
تحمَّلتُ ما يلقَوْنَ مِنْ بينِهم وحدِي
وكانـتْ لنفسِـي لـذَّةُ الحـبِّ كلُّهـا
فلمْ يلقَها قبلِـي محـبٌّ ولا بعـدِي
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ عبدالعزيز على المشاركة المفيدة:
|
|
2018-07-04, 12:03 AM
|
#9
|
لَيتنيِ ألقمتُ ذاتي و روحيِ لكلِ أوجاعَ الحبِ وهمةً
بِأنها ستزهرُ دهراً ، فَوجع الشوقِ إليكَ
جلالة في فِيه الزهر ..! ألا ليتَ اللوعةَ كلهاَ نصيبيِ من فخّ تُواريه الفرحة ، يوقِعُ بالكثير ....و يُعيد الكثير من التائهين ... و يردُّ بعضَ التّائبين
فقط
أتّكئ هنا قُرب الفخّ و أعتكف .. !
و على محاكاةِ ما اختاره اديبنا عبد العزيز
لا زلتُ أطلب بعضَ الحبرِ لأكتبَ شمساً
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ نوميديا على المشاركة المفيدة:
|
|
2018-07-04, 12:04 AM
|
#10
|
إنْ كنتَ أنتَ قطعتَ برَّا مقفراً
وسلكْتهُ تحتَ الدُّجى في جَحْفل
فأَنا سريتُ معَ الثُّريَّا مُفرداً
لا مؤنسٌ لي غيرَ حدّ المنصل
@أعذب ميسان
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة احمد حماد ; 2018-07-04 الساعة 12:11 AM
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ نوميديا على المشاركة المفيدة:
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 01:28 AM
| | | | | | | | | |