كان سعيدًا.
و هو في يد الطفل.
الذي قال: "عيدك مبارك عمي"
ليصبح من نصيبه.
اخذه إلى غرفته.
ثناه أربع مرات.
مثلما كان يشاهد عمه يفعل في الجريدة.
ثم رماه في حصالته. التي من سيراميك. على شكل دب.
لم يتألم. كان سعيدًا. ببهجة الفتى.
الذي قال أنه سيشتري به وردًا. لقبر والده.
لم يمض الكثير.
ليتسلل العم.
قاتلًا الطفل. سارقًا. الدينار.
اهلا بك وبحرفك
وبهذا الومض الذي فتح كثيرا من تأويلات
فمن عند سعيداً
ولغاية " قاتلاً الطفل ، سارقاً الدينار "
كانت الحكاية محبوكةٌ بطريقةٍ فنيةٍ
في القص القصير جداً
والقفلة هذه جاءت صادمة محققة دهشة الـ ق.ق.ج
فهل كان هذا العم ناقماً على أب الطفل ، الذي كان سيشتري بديناره وروداً لقبر أبيه ؟
أم كان الدينار مجرد تمويهٍ للطفل ومن حوله / ليستطيع قتله " إما جسدياً أو روحياً " ؟؟
أم كان دينار انتقام على هيئة سعادة ؟
كثيرةٌ هنا التأويلات التي فتحتها أيها الُحرّ الأبي
تقديري وتقييمي ونجومي والختم
والتنبيهات والمكافأة المستحقة
والنشر
والعذر والسموحة للتاخير الذي حصل هنا
من مني ومن مراقبي القسم
محبة
اهلا بك وبحرفك
وبهذا الومض الذي فتح كثيرا من تأويلات
فمن عند سعيداً
ولغاية " قاتلاً الطفل ، سارقاً الدينار "
كانت الحكاية محبوكةٌ بطريقةٍ فنيةٍ
في القص القصير جداً
والقفلة هذه جاءت صادمة محققة دهشة الـ ق.ق.ج
فهل كان هذا العم ناقماً على أب الطفل ، الذي كان سيشتري بديناره وروداً لقبر أبيه ؟
أم كان الدينار مجرد تمويهٍ للطفل ومن حوله / ليستطيع قتله " إما جسدياً أو روحياً " ؟؟
أم كان دينار انتقام على هيئة سعادة ؟
كثيرةٌ هنا التأويلات التي فتحتها أيها الُحرّ الأبي
تقديري وتقييمي ونجومي والختم
والتنبيهات والمكافأة المستحقة
والنشر
والعذر والسموحة للتاخير الذي حصل هنا
من مني ومن مراقبي القسم
محبة
الأستاذ القدير: أحمد..
كُل التأويلات تُصيب
فالقصة القصيرة مثل اللوحة.
كٌل منا ينظر للحدث الذي يشبهه. بها.
أهو أذن الفتاة في اللوحة؟
أم نرجسيتها؟ جنسيتها؟
أو ابتسامتها؟ استقامتها؟