لطالما كانت الكتابة هي المتنفس والعالم الآخر المثالي الذي يستطيع الشخص
ممارسة صرف مشاعره على الورق فيها بكل لياقة عاطفية وفكرية حيث لا قانون واقعي
يقيد تمدد ما ترنو إليه , ربما ليست بالضرورة أن تكون كصخرة سيزيف ليعاود تكرار الكتابة
كلما نال سقف كفايته وسقط قلمه متدحرجاً نحو أول سطر في الورقة , بالقدر الذي تكون فيه إفتراض عند الكثير ممن يمارسون الكتابة بشتى أنواعها , فيها نوع من الإدمان والتعود والتعلق وما الى ذلك
موضوع رائع
أعذب ميسان
..,,
|