مرحــبا بكم مليون |
ومضـــات حكائيــة، قصــة قصــيرة جدًا نهج القصة القصيرة جداً، والذي يكون بالإقتصاد الدلالي والموجز في الألفاظ الكثير المضمون |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||||||
|
||||||||
قطة.
-
بوجهه المليء بالخدوش قال للقطة التي تحوم حول منزله: لا تقتربي.. انظري لما فعله اخوتك/اصحابك. لا تقتربي. لم يعد وجهي يتحمل اكثر.. لكنه كان وحيدًا. يحتاج لقطة تؤنس وحشته.. و هي كانت تموء بحنان.. - لن اتركك. - الجميع يتركني. - إلا انا لمس فيها شفافية أو صدقًا. لايدري. ادخلها منزله. افشى اليها اسراره. قراراته. قسا عليها / قست عليه. غير انهما بقيا على علاقة وثيقة .. حتى بحث عنها يومًا و لم يجدها. نعم صدقت، لم تمس انيابها وجهه. لكنها وصلت قلبه. :e-r_018: *الارشيف. اللهم أجعل خيرهم بين عينهم وشرهم تحت قدميهم وخاتم سليمان بين أكتافهم فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم.
|
2018-08-14, 01:26 AM | #2 |
|
ما يصل القلب يبقى مُعمراً فيه امد الدهر
وحتى لو وصلت أنيابه الوجه فتكون هذه الأنياب حين تمس قطعةق من جسد هذا كأنها برداً وسلاماُ له وعليه حتى وإن كانت تلك الخرمشات أو العضات من الأنياب مؤلمة سردت وكتبت حكايةص معبرة وبأسلوب قصصي جميل وبقفلةٌ كانت حقاً مدهشة تقديري أيها الباسق وتقييمي وختمي والتنبيهات والمكافاة المستحقة والنشر |
|
2018-08-14, 01:21 PM | #4 |
|
ومضة رقيقة
سردها متسلسل قريب من القلب متألق حسن.. شكرا ولروحك جنائن الورد واحترماتي تقيمي بلاشك.. و هذه :e-r_029_002: |
|
2018-08-14, 04:33 PM | #5 |
|
..
ليتها تلاعبت ب وجهه مثل البقيه ما كانت وصلت ل قلبه ولا قربها فى البدايه ل يجد بعده حزنا يسكن القلب سنوات رائع يا حسن سلمت يمينك ودام نزف قلمك لك الفرح |
|
2018-08-16, 04:49 PM | #6 |
|
سلمت اناملك الندية على مانسجته من جمال نحن متعطشون دائما لابداعك أكاليل من الزيزفون لرحوك داام قلبك ونبضك . |
|
2018-08-18, 08:03 PM | #9 |
|
قصة قصيرة تثير فضول الاقلام فعلا
لتتابع القول من حيث انتهت هذه القصة اسلوب جميل ومشوق |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(عرض الكل) الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 13 | |
, , , , , , , , , , , , |
|
|