مرحــبا بكم مليون |
ســحر بلاغــة الضـــاد، شــعرًا، نثــرًا رحيقٌ وفيرٌ من مشاعر القلب، نثرًا وشعرًا بليغًا، يبقلم العضـــو |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||||||||||
|
||||||||||||
الثنائِي الثاني في فعالية يلنجوج - رمـــــق + أنا حسن
آخر تعديل احمد حماد يوم
2018-08-13 في 11:05 PM.
|
2018-08-12, 12:19 PM | #2 | |
|
أهلاً ومرحباً بالأِلق إحساس حرف
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة رمق ; 2018-08-13 الساعة 03:29 PM
|
2018-08-12, 06:28 PM | #3 | |
|
أهلاً بـ رمق المبدعة
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة احمد حماد ; 2018-08-13 الساعة 11:17 PM
|
2018-08-12, 06:47 PM | #4 |
|
ستظل آذاننا تصغي لعذب حديثهما
فأجعلونا نروي ضمأ القراءة بكما وجودا بما تمليه لغة الضاد عليكما متابعون ،،، |
|
2018-08-12, 07:43 PM | #5 |
|
اسم الفعالية مميز
فلا شك ان المتفاعلين فيها اكثر تميزا وننتظر فيضكم |
|
2018-08-13, 01:55 AM | #6 |
|
ثنائي
جميل واقلام فخمة ننتظر إبداعهما بين جنبات التباريح شكرا رمق شكرا رفيف على التغطية والمتابعة مودتي |
|
2018-08-13, 09:43 AM | #7 |
|
أنا الآن جاهز اختي رمق
وكما وضحت لك سابقا أن وقت تواجدي بالدوام هو افضل اوقاتي للمشاركه بالمنتدى اذا ماكان عندي عمل كثير وللاسف اليوم اخر يوم دوام لذلك لن استطيع اتواجد في ايام الاجازه الا نادرا بحكم انني ادخل من الجوال وذلك يكون صعبا الكتابة من الجوال لذلك ان تعذر وجودي لاحقا ارجوا منك المعذره ومن اخوي انا حسن ومن الجميع .. التقصير مني كبير لكن غصب عني والله تحياتي و احترامي |
|
2018-08-13, 11:20 PM | #8 |
|
مع عظيم الشكر والإمتنان لأخينا [mention=34]إحساس حرف[/mention]
واعتذاره الآن ، فشكراً لك يا غالي فلا يحمل الله نفساً إلا وسعها وعليه تم استبدال الأخ إحساس بـ مراقبتنا الرائعة [mention=20]رمق[/mention] وعلى الله الإتكال |
|
2018-08-14, 03:00 AM | #9 |
|
صباح الخير...
أولا شكراً لـ سيد هذا المكان عميد الأكاديمية .. ثانيا.. لكنت ان اكون برفقة كاتب مبدع كـ السيد (أنا حسن).. شرف لي سابدا حديتي.. القدرة على تجاوز كل شي بدون سقوط او انكسار ..* او سرقة شي من الذاكرة .. تلك القدرة اعظم انتصار... ما هي اعظم انتصاراتك وتحملك لـ موقفٍ ماا..!؟ وهذه قهوتك حين استفاقة بـ إنتظار تواجدك وردك.. @أناحسن |
التعديل الأخير تم بواسطة رمق ; 2018-08-14 الساعة 03:02 AM
|
2018-08-14, 06:42 PM | #10 |
|
اقتباس:
لا أعرف كيف انكِ أصبتِ كبد الحقيقة و جعلتني اتسائل: هل يستطيع المرء الانتصار دون انكسار؟ و قبل تجاوز الانكسار يكون في مرحلة الصدمة المُنكسرة و للوصول لهذه المرحلة يجب عليكِ المرور بمرحلة -عدم الاستيعاب- التي تتضمن شيئًا واحد و هو (الانتظار) انتظار شخص، خبر نفي ، خبر تأكيد ........ أكاد أقول اني لا اتجاوز ابدًا. لكن بالنظر لصفحات حياتي. أربت كفي على كتفي و أقول لا بأس: جاء انتصاري بعد استيعابي ( و اخيرًا) رحيل والدي. لا أعرف كيف تصور الأفلام و المسلسلات خبر وفاة قريب على انه مباشرة بكاء و صراخ ناسين ان الامر اساسًا -ذهول- و في الواقع أنا ذهبتُ ليلتها لمطعم الوجبات السريعة لالتهم سندويشتين من البرغر الدسم - لانه كان يعاتبني من الاكثار فيه- لا اعرف كم من الوقت انتظرته - و لا أزال ، احيان - و انتظرت انتظرت كثيييييييييرا و لم استوعب رحيله الا بعد تفاصيل سخيفة جدًا لانهار. معلنًا مرحلة الصدمة المُنكسرة. المرحلة التي جعلتني أنام في سيارته أو فوق قبره. و في غمرة صدمتي تتوقف المياه. الكهرباء. الانترنت. لأجد نفسي بعدها انتصر على هواياتي و أحلامي. و رميها فوق خزانة الواقع. مستبدلًا اياها بعمل جزئي. فأغرق في الفواتير. مقتنعًا بما كُتب عليّ. على ما اظن ان هذا اعظم انتصاري، الصوم عن الاحلام لارضاء الواقع. رمق. أدير لكِ السؤال. مع كُل الود. و الاعتذار. :12793985341: |
اللهم أجعل خيرهم بين عينهم وشرهم تحت قدميهم وخاتم سليمان بين أكتافهم فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 10 ( الأعضاء 0 والزوار 10) | |
|
|