|
|||||||
| مرحــبا بكم مليون |
|
|||||||
| ســحر بلاغــة الضـــاد، شــعرًا، نثــرًا رحيقٌ وفيرٌ من مشاعر القلب، نثرًا وشعرًا بليغًا، يبقلم العضـــو |
 |
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
2018-07-02, 02:05 AM
|
|||||||||
|
|||||||||
كـفـاك أنـت تـسـقـطـيـن ..!!
السلام عليكم ورحمة الله  " ! ! قنديل الخرافة نسيان الروح ومايسكن القلب سفينة دم يرى في زرقة الأحمر من خلال الشراع ينزف وعلى الأيام نافذتان من زهر الأرجوان كأنما هي جنة توصل مابين شواطئ قلبه وبين وادى الروح المهجور ليضل سرير طفولة المعنى وتاريخ الغواية في تحولها تلك التى تسافر في حنان الشوك وبليل الموانئ تركب الأمواج دخانها في دمه مطر " ! إن غاب الندى تأتيه الفجيعة على شكل سؤال إجابته أشبه بتعقيد البساطة في شرحها تخاصر سحابتها موجة الأسفار يرعبها الحنين إلى صبح الماء إن ظمأت هياكلنا توهجنا بماء الشوق ثم عدنا لصياغة أخرى لمائدة الحواس السبع " ! آآآآآآآآآآآآآآآه ياقلبي كلما قطعوا طريقا جفت الكلمة وإن خلعلوا فسيلتها من مرايااااها بكت دهرا ماأجبرهم على إقتلاع مشاعرنا لم يبقوا لنا سوى ذلك الرمز المتوهج بقصاصة ورقة تشبه ورقة الصفصاف على الضفاف التى تجردت ليالينا من أنسها تلك التى حواجبها أقبيه ... ونهارها مكسور وذاكرة ألجها لأحرقها فتمد قلبي بالدفئ والحنين ومسافة بين عينيها وأرصفة الشوارع وذكريات غفت تحت الغمام فبكاها مطرا مطر حن ... فإستفاق بين ... ذاكرة ..وعين أما المسافة .. و .. الزمن فكانا عمر مضى بحلم بين سحاااابتين وخلف أصداء أماسينا الشريدة في آسى لحنا حزينا قد تناثر في مفارق الطرق وهكذا تلاشينا هناااااك ..... في متااااهاااات الغيااااب كنا كمرووور نجماااااان ... مراااا ... ليرحلاااا " ! هاااااااتف يقول لي : أراك تحب إمرأة ثم في طيااااااااتك تخفي عشقها خلف شرووودك تتراااااقص مفااااتنها وتضيئ قناديل روحك ... بنعومة ذكراااها يضللني وأنا الهااااااارب خلف الذكرى حين تباغت قلبي نصال مرااااارتها فأتذكر كيف سقطت كيف نثرتها الريح فداستها الأقدام " ! أتذكر أخر عهدنا عيناي كانت تغرق في العتاب وعيناها كانت محاصرة ألقتني بمتاهة العذاب " ! :. سألتها عن موعد تهيأت لنا فيه النجوم لم تحضريه حين ضمك عن موعدنا الغياب بحثت في ارتباك موقفك عن الإجابة المنمقة تلك التى تشي ولاتقول لم تحسني المراوغة وتنصري الكذب وظل طائر الآسى والإرتياب يجوب أفق مقلتي دامعا يرتجي الجواب وهكذا أمسيت جائعا وشوقي بي ينطفئ وإختنقت مشاعرنا التى تنام في قلوبنا على خمائل الحرير والنعيم ضاق عليها الخناق ولم تجد سعة أ كان علي أن أغفر نسيانك موعدي وارتباك الحديث خلف لعبة الحقيقة المقنعة " ! رواية حب كااااانت ملفقة تتابعت فصولها تجمل الكذب كانت هناك خلف ستااااائر الفصول لتطمئن أن كل مالفقت سار على مايرام وحين كانت تفرك يديها في إنتشااااااء مل الحضور لم يقنعهم الحوار ولاتفاهة الرواية الملفقة ..... أرجووووك كفاااااك ... أنت ... تسقطين " ! تذكري وأنت ترقصين في عرائك المهيب أن تلملمي الدثار أن تخففي من رعشة الإغواء حين يلمحك فربما اختفت من ناظريه رفة الرضا وراح يبحر بالنظر في حدائق الجسد فتدفق الحياة في إرتعاشة الثمار " ! تمهلي لهثك خلف رقصك الذبيح وتذكري أنك مجرد نجمة سجينة المدار فلا إبتسامتك للشقي يوقف الآسى ولارقصك الذليل يدوم للأبد حتى وإن شد لإنطفاء اللحظة الملونه وأشهر المصير سيفه بلحظة مخبأة في توهجك مل رقصك السخي " ! لم يبقي إلا أن أشكر جااااارتي تلك التى مدت من العينين نافذتي أمل وببسمة رمت لعلي انظر إليها من ذهول كآبتي وأستفيق فشكرا جارتي إبتسامتك لن تضيئ النهار ولن تذلل لي عقبات الطريق عيناك غارقتان في حلم بهيج وأنا أنفقت أيامي لأرسم بسمة تعلو وجوه الأخرين وهؤلاء الأخرون لهم صباح أما أنا فليس في دربي سوى الظلام كدسه الشقاء بمتاهات السنين والدرب بي دوما عسير كأنما مدت مسالكه الأليمة من الجحيم إلى الجحيم دربي أليم تمضي به الأيام عابسة مترنحة الخطى هما إلى قدري البهيم تحياتي وتقديري للجميع أعذب ميسان 
|
|
2018-07-02, 02:16 AM
|
#2 | |
 
|
كظل يزدهر بالوتين! ..
وتترنم بها الشرايين
.. على حين إشراقة شمس .. يحتضر كلّ السواد .. و تظل حقيقة النسيان الذي نهرب منة عارية !!. . وهم حب أروع حتى من ( حلم عابر ) نكاد نراة حنين شجن يمزق الروح نكذب أن قلنا ننسى تلك المشاعر أعذب ميسان هذا حرفك وقلبك .. يرتسم على الورق .. و هنا إحساس أعمق مما نقرأ! .. يخرس عنة الرد .. فلله درّك هذا الجمال! ودي النقي وأعجابي الكبير |
|
التعديل الأخير تم بواسطة jood ; 2018-07-02 الساعة 02:22 AM
|
|
2018-07-03, 01:36 AM
|
#3 | |
 
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jood
كظل يزدهر بالوتين! ..
وتترنم بها الشرايين
.. على حين إشراقة شمس .. يحتضر كلّ السواد .. و تظل حقيقة النسيان الذي نهرب منة عارية !!. . وهم حب أروع حتى من ( حلم عابر ) نكاد نراة حنين شجن يمزق الروح نكذب أن قلنا ننسى تلك المشاعر أعذب ميسان هذا حرفك وقلبك .. يرتسم على الورق .. و هنا إحساس أعمق مما نقرأ! .. يخرس عنة الرد .. فلله درّك هذا الجمال! ودي النقي وأعجابي الكبير :. jood كنت أنت الاشراقة على النص بحضورك الندي فأهلا بك وبروعة ماسكب من مداد الطهر مدادك واسعدني كثيرا ان نال النص اعجابك سيدتي ممتن واكثر لهذا الحضور النقي نعتز بك وبتواصلك الذي نتمنى أن يدوم وافر احترامي وتقديري لسموك الكريم |
|
|
|
|
2018-07-02, 02:51 AM
|
#4 | |
|
اهلاً بك وبحرفك هنا بيننا ومعنا
في سماء الأبجد حلقتنا ، واخذتنا معك على صحنِ طائرٍ لتلك الآفاق الشاهقة التي بلا صحنك الطائر هذا لا يمكننا الوصول اليها مهما كانت أجنحتنا كبيرة وقوية هنا قرأت وشاهدت وكم راقتني وشدتني تلك الازياحيات في المشاهد وذيك الصور المتلونة بها ألوان الطيف سومق حرف / رصين لغة / فاره فكره تتطوعت الأبجديات بين اناملك وهي بملئ سعادتها وغبطتها فنقلتنا لعاالم الأدب السعيد المُترف بذخاً من ألق .. تقديري أيها الباسق وقوافل زهر والتقييم والنجوم والختم ومكافأة المنشور سابقاً المستحقة والنشر |
|
|
|
|
2018-07-03, 01:44 AM
|
#5 | |
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد حماد
اهلاً بك وبحرفك هنا بيننا ومعنا في سماء الأبجد حلقتنا ، واخذتنا معك على صحنِ طائرٍ لتلك الآفاق الشاهقة التي بلا صحنك الطائر هذا لا يمكننا الوصول اليها مهما كانت أجنحتنا كبيرة وقوية هنا قرأت وشاهدت وكم راقتني وشدتني تلك الازياحيات في المشاهد وذيك الصور المتلونة بها ألوان الطيف سومق حرف / رصين لغة / فاره فكره تتطوعت الأبجديات بين اناملك وهي بملئ سعادتها وغبطتها فنقلتنا لعاالم الأدب السعيد المُترف بذخاً من ألق .. تقديري أيها الباسق وقوافل زهر والتقييم والنجوم والختم ومكافأة المنشور سابقاً المستحقة والنشر :. احمد حماد استاذي الكبير والكاتب الفذ القدير يشرفني وجدا ولي الفخر أن اتلقى هذه الكلمات من كاتب مثلك سيدي واكثر شرفا نصي الذي عانقت تفاصيله وانرت متصفحه وليس غريب على سيد من اسياد الفكر القلم هذه القراءة الرائعة اطرائك كـ شهادة من معلم ووسام على صدري وشامة في سن قلمي يجوز لي أن أكرر أن سعادتي لاحدود لها بأن ارتقيت الى ذائقتكم الكريمة كلي شكر وامتنان على هذا الحضور الفاااره واكثر شكرا على مااوليتم نصي المتواضع من تكريم وليس بغريب عليكم فائق احترامي وتقديري لشخصكم الراقي الكبير أستاذنا المبجل |
|
|
|
|
2018-07-02, 02:55 AM
|
#6 | |
|
تم المنح والنشر
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 11 ( الأعضاء 1 والزوار 10) |
|
|
|
|
2018-07-02, 03:00 AM
|
#7 | |
|
منذ أن قرأت البدايات
و انا أستند إلى قَلمي ؛؛ إمتدّ السؤال وتفرقت الحروف يمينا وشمالا وانزلق النور من بين جنبات هذا الخافق الذى يتحمل عناء الفكرة ويتركها لنقاش ذاكرة بعد أن تستيقظ من غفوة خفيفة كادت أن تسحبه إلى حيثُ ( تَسقط) و كأنيِ بكَ تقترب وتفتح الباب الخلفي لتهاجم طارقكَ مدافعاً بشراسة كفاكِ أنتِ تسقطين .. / إلى أي مدى تحديداً تُجيبكَ ذاتكَ وقد تكسرت الكلمات لهولِ ما فيِ الأعماق وتمتم حالها بين الشفاه : أنت مني وأنا منك مهما حاولنا التنكر لدواخلناَ أو مغالطة ما يختلجنا .. لست بحاجة لأن ترينا شيئا غفل العقل عن ذكره : هذا بيت أصبح مهترئا لا يصلح لشيء أَليسَ فيكم رشيد يمكنه إصلاحه .. ؟؟ بلاَ .. ولكن....... ولكن ماذا ... ؟ المواعيد الواهية والوعود الكاذبة القلب الذيِ أكله الشتات وغرست نوائب الدهر فيه خناجرها العقل الذي أفشى سره لملابسات وهوس أفتى عليه بالبقاء خارج الدوائر .. منفيا تائِهاً بين الأوهام يتعلق بِظلِ إبتسامة " إبتسامتك لن تضيئ النهار ولن تذلل لي عقبات الطريق عيناك غارقتان في حلم بهيج وأنا أنفقت أيامي لأرسم بسمة تعلو وجوه الأخرين وهؤلاء الأخرون لهم صباح أما أنا فليس في دربي سوى الظلام " ورغم ذلكَ أدمناَ الوجع أحببناه بطفولة كتب على جدرانها ألاّ تنبتَ أفراحناَ بعدهم ، أحببنا مآسينا بدمعة شاردة ضلت طريقها وهي تبحث عن السبيل اليهم أحببنا هذا الهاجسَ بكَ الذى يميزك من بين الملايين وقرأناَكَ بعيون غطاها حزن عميق ونبض غريق واستحالت إلى سفر لملم حقائبه الهم وكسر مرفأه الهرم ألا يكفيك هذا .. ؟؟ لتستدير إلى مصدر الضوء الشارد الذي يطل من لحظاتنا الهاربة لنا لقاء يا أنتَ ...... وأسعدتني رغم حزنكَ أعذب ؛ مرحىَ لأنك موجود |
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة نوميديا ; 2018-07-02 الساعة 01:18 PM
|
|
2018-07-03, 02:12 AM
|
#8 | |
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوميديا
منذ أن قرأت البدايات
و انا أستند إلى قَلمي ؛؛ إمتدّ السؤال وتفرقت الحروف يمينا وشمالا وانزلق النور من بين جنبات هذا الخافق الذى يتحمل عناء الفكرة ويتركها لنقاش ذاكرة بعد أن تستيقظ من غفوة خفيفة كادت أن تسحبه إلى حيثُ ( تَسقط) و كأنيِ بكَ تقترب وتفتح الباب الخلفي لتهاجم طارقكَ مدافعاً بشراسة كفاكِ أنتِ تسقطين .. / إلى أي مدى تحديداً تُجيبكَ ذاتكَ وقد تكسرت الكلمات لهولِ ما فيِ الأعماق وتمتم حالها بين الشفاه : أنت مني وأنا منك مهما حاولنا التنكر لدواخلناَ أو مغالطة ما يختلجنا .. لست بحاجة لأن ترينا شيئا غفل العقل عن ذكره : هذا بيت أصبح مهترئا لا يصلح لشيء أَليسَ فيكم رشيد يمكنه إصلاحه .. ؟؟ بلاَ .. ولكن....... ولكن ماذا ... ؟ المواعيد الواهية والوعود الكاذبة القلب الذيِ أكله الشتات وغرست نوائب الدهر فيه خناجرها العقل الذي أفشى سره لملابسات وهوس أفتى عليه بالبقاء خارج الدوائر .. منفيا تائِهاً بين الأوهام يتعلق بِظلِ إبتسامة " إبتسامتك لن تضيئ النهار ولن تذلل لي عقبات الطريق عيناك غارقتان في حلم بهيج وأنا أنفقت أيامي لأرسم بسمة تعلو وجوه الأخرين وهؤلاء الأخرون لهم صباح أما أنا فليس في دربي سوى الظلام " ورغم ذلكَ أدمناَ الوجع أحببناه بطفولة كتب على جدرانها ألاّ تنبتَ أفراحناَ بعدهم ، أحببنا مآسينا بدمعة شاردة ضلت طريقها وهي تبحث عن السبيل اليهم أحببنا هذا الهاجسَ بكَ الذى يميزك من بين الملايين وقرأناَكَ بعيون غطاها حزن عميق ونبض غريق واستحالت إلى سفر لملم حقائبه الهم وكسر مرفأه الهرم ألا يكفيك هذا .. ؟؟ لتستدير إلى مصدر الضوء الشارد الذي يطل من لحظاتنا الهاربة لنا لقاء يا أنتَ ...... وأسعدتني رغم حزنكَ أعذب ؛ مرحىَ لأنك موجود :. نوميديا بنت يحيى حيا هلا ثم حيا هلا بكم أستاذتي الكريمة ودرة الأبجدية الكاتبة القديرة سرني كثيرا انك هنا وبهذه الروعة والمهابة التى القيت بها على المتصفح لاعدمتك :. عندما قرأت تعقيبك وقبل أن انتهي منه قفز في ذهني تغريدة لأبينا الروحي ابا محمد / الناقد الأدبي حيث قال فيها : القارئ الإيجابي أو القارئ الفعَّال هو صِنو الكاتب في معرفة دقائق (الصناعة ) وحقائقها لأنه يفعل في التأويل مثلما فعل الكاتب في التكوين :. وهذا هو تماما ما يرجوه ويتمناه الكاتب أن يجد قارئا كـ أنت نوميديا ثم أردف قائلا : كما أن القراءة تحقق المزيد في الإنتاجية النصية لأنها تُشرك معرفة القارئ بمعرفة الكاتب فتخصب العمل بطريقة ديناميكية ومتجددة وتتجاوز ما يجود به النص لتلاحق ما يندس بين ثناياه وعبر فضاءاته فيصبح دور القارئ تنشيط الحوار الخلاق مع النص لأجل تطوير فن القراءة وفن الكتابةمعا :. وهنا أقول : لو رأى الدكتور أبا محمد أو قرأ تعقيبك هنا فلن يكن في حاجة إلى دليل فعلي على مايقول أكثر من تعقيب بنت يحيى وإن كنت أعرف تماما أنك مقدمة عنده في القراءة مثلما أنت مقدمة في الكتابة وكم هو فخور بك وله الحق ورب محمد :. صدقيني على مدى سنوات وأنا أفتخر بك وبقراءتك لنصوصي وإعطائها تذكرة العبور فهي تضل ناقصة إلى أن تضع ابجدها بنت يحيى في اتون متصفحاتها لتكتمل كما أحب وأكثر :. سيدتي لم يبقي ولم يذر تعقيبك الراقي وهو حقا كما يقال القراءة التشريحية للنص سأضل دوما أفتخر بك وبجلوسي كتلميذ ينهل من معينك الصافي الزلال سيدتي :. حقا كان الوصف دقيق لما بين السطور هذا غير حلقات الوصل التى وضعتها وأكملت ما انقطع فيه وفي كل قراءة لك أحتفي ويضل شوقي ارتحال دائم على اجنحة امل لاتطيق الصبر حتى أجد حرفك من جديد يعبر اوردة الكلام ويفض بكارته في كل نص لي تقرأينه كما يجب وكما أحب وأكثر ممتن وشاكر لك بحجم السماء وعدد ماحبر من حروف وما فاضت به المحابر من طيب المداد ولايسعني إلا أن أضع القلم وأقف إجلالا وإحتراما وتقديرا لهامة الضاد ودرة الأبجدية انتم سيدتي :. أنا أكثر سعادة بإنضمامي إليكم وسعيد بدعوتك وبوجود هامة كهامة الأستاذ المبجل / احمد حماد حتما سيكون للموقع مكانة مرموقه تحت ادارته ولا عجب وهو من هو في عالمنا وقد عرفناه حق المعرفة فنعم بك وبه فائق إحترامي وتقديري لشخصكم الراقي ولفكركم النير وقلمكم المبدع |
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة أعذب ميسان ; 2018-07-03 الساعة 02:15 AM
|
|
2018-07-02, 03:15 AM
|
#9 | |
 
|
..
الوصلُ هنا متقطع والايام على سطورك ك الدُف وقعها رخيم وصداها لازال فى جيب الذكرى ابدعت وهذا الحرف المختنق معناً وفكرا ثم مرحبا بك مرة اخرى لك الفرح |
|
|
|
|
2018-07-03, 02:21 AM
|
#10 | |
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزف منفرد
..
الوصلُ هنا متقطع والايام على سطورك ك الدُف وقعها رخيم وصداها لازال فى جيب الذكرى ابدعت وهذا الحرف المختنق معناً وفكرا ثم مرحبا بك مرة اخرى لك الفرح :. عزف منفرد حيا هلا ثم حيا هلا بكم أخي العزيز والكااااتب الفذ القدير شرفتنا يااااريس بحضورك الراقي :. لاأعرف حقا هل أنت هو عزف منفرد الذي عرفت أم هو تشابه اسماء إن كنت هو فتلك روعة حضورك التى لم تتغير وإن لم تكن فيكفيني روعة ماقرأت لتدلني على كاتب رائع وقارئ حصيف وجيد ومتمكن :. قرائتك وتلميحاتك راقية ولتبقى أيامي تماما كما وصفت كـ الدف وليبقى الألم الكفوف التى تضرب عليها تعقيبك كبير حتى وإن قلت أسطره فما بينها يوحي بالكثير امتناني وشكري الجزيل على هذا الحضور سيدي وتحياتي وتقديري وفاااائق احترامي لشخصكم الراقي |
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة أعذب ميسان ; 2018-07-03 الساعة 02:22 AM
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
العرض المتطور
