مرحــبا بكم مليون |
ســحر بلاغــة الضـــاد، شــعرًا، نثــرًا رحيقٌ وفيرٌ من مشاعر القلب، نثرًا وشعرًا بليغًا، يبقلم العضـــو |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
عاصفةٌ تَآكلت لهاَ كل مصابيحِي /
آخر تعديل احمد حماد يوم
2018-07-12 في 04:59 PM.
|
2018-07-12, 05:06 PM | #2 |
|
نوميديا الألِقة
أنا اكتفيت بهذه حيرتني فاحتارت نجوم الفقد بين قراءاتي’’ من أَنت و من أَيِّ زَمنٍ أتَيت .. ؟ حتى تَبتهِل راهبات الشّوق على سجاديِ .. فأُلقى من السَّحر رَهبنة الحضور ومن عَيْنَي الفَجر زَهُدَ الطالع لِتغدوا أيامي عَلى كَفٍ مُشتاق شَوقُه شوق حرقٍ لِنارٍ منسية ,, فهي كانت المدخل الحقيقي للعالم التي أردتِ ولوجنا اليه وبأعماق مكنوناته وهنا كان لهذا الإهداء الصدى القوي ليعزز ما قاله المدخل للذيِ قال ليِ : أتركيني أحبك على طريقتي !! فهذا النمط من الكتابة يحيرني بل ويروقني درجةِ أني اقرأ مرة واخرى // وتراني بين الحين والآخر اعود اليه كلما شعرت بظمأ الأبجد فلن يكون الاطراء هنا بكافٍ / ولا اللغة بكافية فأكتفي أني ارتويت هنا لفترة سيظل جوف شغفي بالأبجد رطباً التقدير والتقييم والنجوم والختم والتنبيهات ومكافاة المنشور سابقاً والنشر |
|
2018-07-16, 10:18 AM | #3 |
|
اقتباس:
نوميديا الألِقة أنا اكتفيت بهذه حيرتني فاحتارت نجوم الفقد بين قراءاتي’’ من أَنت و من أَيِّ زَمنٍ أتَيت .. ؟ حتى تَبتهِل راهبات الشّوق على سجاديِ .. فأُلقى من السَّحر رَهبنة الحضور ومن عَيْنَي الفَجر زَهُدَ الطالع لِتغدوا أيامي عَلى كَفٍ مُشتاق شَوقُه شوق حرقٍ لِنارٍ منسية ,, فهي كانت المدخل الحقيقي للعالم التي أردتِ ولوجنا اليه وبأعماق مكنوناته وهنا كان لهذا الإهداء الصدى القوي ليعزز ما قاله المدخل للذيِ قال ليِ : أتركيني أحبك على طريقتي !! فهذا النمط من الكتابة يحيرني بل ويروقني درجةِ أني اقرأ مرة واخرى // وتراني بين الحين والآخر اعود اليه كلما شعرت بظمأ الأبجد فلن يكون الاطراء هنا بكافٍ / ولا اللغة بكافية فأكتفي أني ارتويت هنا لفترة سيظل جوف شغفي بالأبجد رطباً التقدير والتقييم والنجوم والختم والتنبيهات ومكافاة المنشور سابقاً والنشر العميد .. أَزهر الروض بعبوركَ وتبسم الحرف قد غمرتنيِ بكرمكَ و عطاياكَ سيدي فدمتَ للتباريح منارتهاَ التيِ لا تغيب وافر الثنآء لقرائتكَ المميزة تقديري لكَ لا ينضب |
|
2018-07-12, 06:00 PM | #5 |
|
سُكرنا وما نحن بسكارى
لعوده حين افاقه لهذا النبيذ الحلال .:er-14_002: |
|
2018-07-16, 10:25 AM | #6 |
|
|
|
2018-07-12, 06:10 PM | #7 |
|
..
بل الاوديه عالقه الا فى الشطر الاخير نتصابى كثيرا ب الحرف والمشاعر ونصبوا الى تجسيد الحرف قوام ممشوق نلمسه ويلمسنا نص باهر وقيّم ابدعتِ |
|
2018-07-16, 10:44 AM | #8 |
|
|
|
2018-07-12, 06:50 PM | #9 |
|
،
يا عمريَ الحيران إنه سيد الانكسارات و إن لي فيهِ يَختٌ من مواجع وشراع التسليم توكزني الأمنية فتحبوا إليهِ من كلِ الجهات بَوصلتيِ حين يضيق الحاكم على المحكوم الإهداء : للذيِ قال ليِ : أتركيني أحبك على طريقتي !! يا الله ! لربما قرأتها مرة واثنتين و عَشَرة لكن لم يَأتِيني هذا الشعور الذي تشبّث بِحَال دمعةٍ لَمَعت على الخدّ مسبوقَة بِفِطنَة أغمَسَت ذاكرتِي التي عانيتُ من بلوغِ القلب أخبارها كَأنَّنا نكبُرُ ألفَ عامٍ عندما توخِزنا مُنصِتاتُ الهَوى تلك الرغبة التي تُصلَب بينَ الحُنجُرة والنّداء ، أهذا آخر ما صَانَ عطرك ؟ كل هذه الدُروب لا تُدركها كما يُدركها القلب المعجون بِخلقة حبك الممتثلة أمامي الغير مبتذلة بِكلمة أو مسافة مَصحوبة بِحقيبة و رسالة تائهة على مدائن التوق تغرّبت ألفاً قبل أن تتغرب بين يديّ قلبي ! كل هذا يرتبِط بك ، آهل أنتَ له كيفما كَانَت النهاية التي ترمينا إليها الظروف ! لا أخفيكِ قالها عبد الحليم / " أما رمانا الهوى و نعسنا اللي شبكنا يخلّصنا " فخلّصنا ،أتعَبنَا و أهلَكَنا حتى صِرنا نَخشى أن يطرق أبوابنا على غفلة من مشاعرنا سلّمنا وَ تعاهدنا ألا يُفتَن وَجه وَلا يتباهى الحُب بمشجب نصيب ليسَ بأيدينا حيلتهُ . عفواً يا روح أختِكِ .. مُدّي لِعبئِي عَناوين ننتزع منها شَقاء النسيانِ ولعنة التعلق فَ كَون الأبجَد بكِ يأتِي بِحُب مغاير يَرضى بي وأرضى بهِ فَ لا أذاقكِ الله مُر المسافات ولا تعب اللقاءات ، وَ أوسَع عليكِ الفرح من كل حدب و صوب . . وحفظكِ لنا يا وردة الروح . أحبكِ جداً . . :12793985341: |
التعديل الأخير تم بواسطة سُقيا ; 2018-07-12 الساعة 06:53 PM
|
2018-07-16, 04:08 PM | #10 |
|
اقتباس:
،
يا عمريَ الحيران إنه سيد الانكسارات و إن لي فيهِ يَختٌ من مواجع وشراع التسليم توكزني الأمنية فتحبوا إليهِ من كلِ الجهات بَوصلتيِ حين يضيق الحاكم على المحكوم الإهداء : للذيِ قال ليِ : أتركيني أحبك على طريقتي !! يا الله ! لربما قرأتها مرة واثنتين و عَشَرة لكن لم يَأتِيني هذا الشعور الذي تشبّث بِحَال دمعةٍ لَمَعت على الخدّ مسبوقَة بِفِطنَة أغمَسَت ذاكرتِي التي عانيتُ من بلوغِ القلب أخبارها كَأنَّنا نكبُرُ ألفَ عامٍ عندما توخِزنا مُنصِتاتُ الهَوى تلك الرغبة التي تُصلَب بينَ الحُنجُرة والنّداء ، أهذا آخر ما صَانَ عطرك ؟ كل هذه الدُروب لا تُدركها كما يُدركها القلب المعجون بِخلقة حبك الممتثلة أمامي الغير مبتذلة بِكلمة أو مسافة مَصحوبة بِحقيبة و رسالة تائهة على مدائن التوق تغرّبت ألفاً قبل أن تتغرب بين يديّ قلبي ! كل هذا يرتبِط بك ، آهل أنتَ له كيفما كَانَت النهاية التي ترمينا إليها الظروف ! لا أخفيكِ قالها عبد الحليم / " أما رمانا الهوى و نعسنا اللي شبكنا يخلّصنا " فخلّصنا ،أتعَبنَا و أهلَكَنا حتى صِرنا نَخشى أن يطرق أبوابنا على غفلة من مشاعرنا سلّمنا وَ تعاهدنا ألا يُفتَن وَجه وَلا يتباهى الحُب بمشجب نصيب ليسَ بأيدينا حيلتهُ . عفواً يا روح أختِكِ .. مُدّي لِعبئِي عَناوين ننتزع منها شَقاء النسيانِ ولعنة التعلق فَ كَون الأبجَد بكِ يأتِي بِحُب مغاير يَرضى بي وأرضى بهِ فَ لا أذاقكِ الله مُر المسافات ولا تعب اللقاءات ، وَ أوسَع عليكِ الفرح من كل حدب و صوب . . وحفظكِ لنا يا وردة الروح . أحبكِ جداً . . :12793985341: لَيتكِ تعلمين يا وردة الروح أَن الفقد وَ العجز حُزنآن إجتمعا فيِ حُزني وَ لم أَجد سبيلآ لدفعهما بعيدآ عَني دعيني أستنشق عبيرَ الحرفِ هنا وفقط لربما يعيد الابتسام لحرفيِ الهَزيل سقيا أياَ حبيبة لكِ كُثبآن مسكٍٍ |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 0 والزوار 4) | |
|
|