وعليكَ السلام والرحمة. .
إنْ شَاءَ الله إن رَزقنِيهُم الله
لا بُدَّ أن يَكون الحُب مع الاحتِرام هُو النصيب الأكبر
لَكن هنالكَ أمور أفكّر وفكرت كثيراً بِمعادلتها هي ليست صعبة
لَكن الكثير يفتقدها و أنا عِشتُ بعضاً منها أولها :
بَعد التربية التي تقومُ على عدَم الخوف من " الوالدين "
سيكون الأسلوبُ على نَحو التفاهُم والصراحَة وَ الصدق
ثمَّ فِكرة الدلع ستكون متوازِنة جداً ، ألا يُعطَى له/ لهم كل ما يطلبونه
بل تعليمهم أن لا شَيء يُحضَر بِسهولة ، مَع طرح فِكرة انعدام العنف
وطلب الشيء بِحُب والسعِي لهُ أيضاً بِحُب .
القَناعة ، والرضى ، أهم أساس في التربية ، مهما كَانت تطلعاتهم
القناعة بما يحصلون عليه جميل والرضى بما يَحصُل لهم أجمل
القناعة في النفس وعزتها ، ومع ذلك رؤية الجانبين في
انعدام الرضى و انعدام القناعة وما نتيجتهما .
امدادهم بِكل المعاملة بأن الشدة لها وقتها والمرح لهُ وقته
- الضرب غير مشروع الا بِما وصاانا به النبي حين الحاجة ليس على الوجه ولا على الرأس .
ويكون ضرب لا هو مبرح ولا هو خفيف ما بينهما ليشعر بِجدية الامر مهما يكن .
الحديث عن الخطأ بطريقة لا تودي بِه الى اليأس بعد الفشل ولا " المعايرة"
بل بالنصح و بِتجربة عمليه بالتوجيه والرقابة ..
وبِزرع فكرة أن الفشل ليسَ عيباً .. لأن نهايته النجاح . .
كل ذلك بل وأكثر يحتاجة الابناء و أيضاً الاباء ..
وعليكَ السلام والرحمة. .
إنْ شَاءَ الله إن رَزقنِيهُم الله
لا بُدَّ أن يَكون الحُب مع الاحتِرام هُو النصيب الأكبر
لَكن هنالكَ أمور أفكّر وفكرت كثيراً بِمعادلتها هي ليست صعبة
لَكن الكثير يفتقدها و أنا عِشتُ بعضاً منها أولها :
بَعد التربية التي تقومُ على عدَم الخوف من " الوالدين "
سيكون الأسلوبُ على نَحو التفاهُم والصراحَة وَ الصدق
ثمَّ فِكرة الدلع ستكون متوازِنة جداً ، ألا يُعطَى له/ لهم كل ما يطلبونه
بل تعليمهم أن لا شَيء يُحضَر بِسهولة ، مَع طرح فِكرة انعدام العنف
وطلب الشيء بِحُب والسعِي لهُ أيضاً بِحُب .
القَناعة ، والرضى ، أهم أساس في التربية ، مهما كَانت تطلعاتهم
القناعة بما يحصلون عليه جميل والرضى بما يَحصُل لهم أجمل
القناعة في النفس وعزتها ، ومع ذلك رؤية الجانبين في
انعدام الرضى و انعدام القناعة وما نتيجتهما .
امدادهم بِكل المعاملة بأن الشدة لها وقتها والمرح لهُ وقته
- الضرب غير مشروع الا بِما وصاانا به النبي حين الحاجة ليس على الوجه ولا على الرأس .
ويكون ضرب لا هو مبرح ولا هو خفيف ما بينهما ليشعر بِجدية الامر مهما يكن .
الحديث عن الخطأ بطريقة لا تودي بِه الى اليأس بعد الفشل ولا " المعايرة"
بل بالنصح و بِتجربة عمليه بالتوجيه والرقابة ..
وبِزرع فكرة أن الفشل ليسَ عيباً .. لأن نهايته النجاح . .
كل ذلك بل وأكثر يحتاجة الابناء و أيضاً الاباء ..
الابناء وما ادراك ما الابناء
نكون احياناً نقنع انفسنا أننا قد أدينا رسالتنا تجاه الابناء
حال اكمال دراستهم وتسلم وظائفهم وزواجهم
لكن
يبقى الاحساس بالمسؤولية تجاههم متواصل ما دام هناك انفاس في الروح
وحتى لو بلغوا من العمر مهما بلغوا
اسلوب الضرب
والضرب الغير مبرح يكون ذا نتيجة ربما في سن معينة من الطفولة
وهو ضرب التوجيه والتعليم وليس الهدف منه الوجع والألم
وهذا يكون ضمن سن معينة فقط
وفكرة اعطاء كل شئ للإبن او الابنة
هو في نظري خطأ كبير حتى لو كان الأب يمتلك ما يمتلك ومهما كانت حاله ميسورة
فلا بد من أن يكون هناك توازن في العطاء / والمحاسبة من جهة اخرى وبصورةٍ غير مباشرة
وهنا استذكر الآية الكريمة
" فلا تجعل يدك مغلولة الى عٌنقك ولا تبسطها كل البسط "
اوحتى اعطاء الحرية للإين او الإبنة لا بد وان يثحدد ضمن حدود ونطاق معين
وموضوع الحزم لا بد منه بين الحين والآخر
وعلينا ان نمسك عصا الحزم من المتصف لكي لا يصبح هذا الحزم
تزمتاً بالرأي ويكون له ردة فعل عكسية عند الاين / الابنة
لكن لا بد من الحزم في بعض الامور / وبين الحين والآخر
حتى تستمر الحياة الاسرية بنمطٍ مقبول ومعتدل
البعض يرى ان فكرة اعطاء كل شيئ ل ابنه او بنته هو اسلوب صحيح يعتمد على الاكتفاء حتى لا يشعر الابناء ب نقص
برايي انه غلط خاصة اذا طلبوا الابناء هذا بنفسهم لازم اول شي يقدروا وضع ابوهم المادي اذا كان معه ام لا واذا كان معه لازم يعرفون انه بشتغل وبتعب علشان يحصل على الفلوس
والبعض الاخر يرى ان الاسراف يتبعه اسراف فى غير محله
ويودى ب الابناء ل الجشع . ان المبذرين كانوا اخوان الشياطين وكان الشيطان لربه كفورا
البعض يرى الحزم اسلوبا صحيحا وبعضنا لا
يعني يكون الواحد حازم بس مو على الاخر لكن في اسلوب معين
يعني يكون حازم في الصلاه في الاحترام يعني كيف يحترمون امهم وابيهم واخوتهم
البعض يطبق ردة الفعل ضربا اسلوبا صحيحا ل تفادى تكرار الخطأ
والبعض يرى الحديث عن الخطأ انجع الاساليب ل عدم تكراره .
الضرب عمره ماجاب نتيجة بالعكس اللي بنضرب بطلع الطفل بالمرة
ماذا قدمت ل ابناءكم
وماذا ترون انتم
ربنا لم يمنحني ان اكون اما
لكني اقوم بتربيه اولاد اخي والحمد لله
قدمت له العاطفة والرحمة علمته كيف يكون رحيم باخته وبامه وابيه علمته انه ربنا رقيب علينا ويرانا وعلمته على الصلاه والحمد لله مابقطع فرض وطبعا اي شي بجبلوا اياه بس وقت ماانا بدي
على فكرة ياعزف دي خامس مرة ارد عليه ويروح الرد باخره جنني بس صممت ارد لانه مهم ولازم التفاعل فيه
انا من فترة شفت مقالة للملكة رانيا عجبتني كتير وحبيت انقلها لكم
حين سألت اوبرا الملكه رانيا عن تربيتها لأطفالها كأمراء أجابت :
ان الخدم ممنوع أن يدخلوا غرف أولادي أو يرتبوهن أو يغسلوا أطباقهم
وممنوع أن يطلبوا من الخدم كوب ماء أو عصير
فيجب أن يجلبوه بأنفسهم .
هم يرتبون غرفهم وألعابهم ويغسلون أطباقهم ويحضروا لأنفسهم الماء والعصائر.
كذلك يمنع الألعاب أو الهدايا إلا بالعيدين فقط وأعياد ميلادهم.
حتى نجاحهم بالمدرسة غرست فيهم أنه لانفسهم فقط وأن دراستهم شأن يخصهم.
وكذلك الولد مصيبة أن يتربى معتمدا على الزوجة أو الأم أو الأخوات !!!
لا داعي بأن نرى عاهات معتمدة على الخدم
فالعمل وخدمة الذات ليس عيبا
العيب هو الاتكال على الأخرين