مرحــبا بكم مليون |
قصـص، روايـات، سرديات، بأقلامكــم يمر الربيــع تلو الربيـــع ويتصــاعد الشـــعور - قصص ، روايـات وسرديات |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||||||
|
|||||||
قصة الطفل زاهر...
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين **** اخواني أخواتي الكرام . جبت لكم فكرة رائعة جدا وهي أن نعمل كلنا على كتابة قصة مطولة في حلقات. سأبدأ بمقدمة قصيرة ،والذي سيأتي من بعدي عليه أن يواصل و طبعا له حرية التصرف وكامل الصلاحية في خلق وقائع جديدة لكن بشرط أن لا يخلق تناقضا مع ما سبق. كماأرجوكم يا إخواني وأخواتي قبل البدء في السرد يجب أن تقرأوا دوما القصة من بدايتها وأن لا تغيروا أسماء شخصيات الرواية وبالمقابل يمكنكم إضافة أبطال آخرين إذا لزم الأمر ذلك. لننطلق على بركة الله مع هذه المقدمة. ارجو التفاعل وشكرا مع أعذب تحياتي للجميع وبالتوفيق ان شاء الله.:a042: |
2018-07-25, 01:43 PM | #2 |
|
أحداث هذه القصة أنه في لحظةِ ولادةِ طفل توفيت أمه وبقي وحيدا. كان حُزن والد الطفل ( العم كامل )كبيراً لفقدانه زوجته التي كان يحبها حُباً جمّاً وهنا اِحتار العم كامل كيف سيكون باستطاعته رعاية وعناية طفله المولود حديثاً فلن يتمكن من ذلك بالشكل الصحيح والكامل والذي يحتاجه مثل هذا الوليد لا سيّما أنه وبحكم عمله يبقى ساعات طويلة خارج البيت ولا يعود للبيت اِلاَ في المساء ففكرَّ طويلاً حتى اِهتدى أخيراً لحلٍّ كان قد غاب عن فكرِهـ وهذا الحل جعل من العم كامل مبتسماً لما اِهتدي اليه ، وشعرَ براحةٍ كبيرةٍ. تذكرَ في هذه اللحظةِ أخت زوجته ( فاطمة ) فهي التي كانت تُحبُّ اختها المرحومة زهراء حُباً عظيماً وهي التي كانت تعطف عليها في أواخر أيامها . لذلك فكر العم كامل أنها الوحيدة التي سوف تتكفل بتربية الطفل والإعتناء به حق عنايةٍ ورعايةٍ كما عنايتها بولديها فقرر العم كامل بأن يحمل طفله ( زاهر ) للخالة فاطمة في صبيحة اليوم التالي ليطرح عليها ما فكرَّ به وقرره ، فلعله يجد عندها الجواب الشافي والذي يُزيح عن كاهله هذا الأرق الذي يؤرقه بشان طفله ورعايته حمل طفله في صبيحة اليوم التالي متوجهاً لبيت الخالة فاطمة فماذا كان في هذا اللقاء مع الخالة ؟ ............. |
|
2018-07-25, 02:21 PM | #3 |
|
وعندما وصل العم كامل
الى بيت اخت زوجته فاطمه طرق الباب فردت من الطارق قال انا كامل زوج المرحومه ففتحت له فاطمة الباب والقى العم كامل عليها السلام وردت هي عليه السلام ثم ادخلته الى داخل المنزل واجلسته وذهبت لتحضر له القهوه وتقوم بااكرامه كونه زوج اختها وبينما كانت هي بالمطبخ تحضر القهوه كان العم كامل يفكر في كيفية طرح الموضوع على فاطمه!!!!! الى هنا اتوقف انا. |
|
2018-07-25, 02:29 PM | #4 |
|
الختم
والتنبيه والاعجاب والمكافأة ومكاني لحين العودة والأنتظام مع المبدعين هنا و مودتي |
|
2018-07-25, 02:34 PM | #5 |
|
تم المنح
مع التقدير |
|
2018-07-25, 03:48 PM | #6 |
|
ويعد أن انتهت فاطمه من إعداد القهوة
دخلت على العم كامل وهو يكلم نفسه فسألته مابالك ياكامل؟ لم تحدث نفسك؟ ما الذي يشغلك؟ صارحني فضفض الي فاانا أخت الغاليه الله يرحمها تنهد العم كامل تنهيدة قويه وقال............ من يأتي بعدي يكمل. |
التعديل الأخير تم بواسطة أميرة ; 2018-07-25 الساعة 04:39 PM
|
2018-07-25, 04:26 PM | #7 |
|
هههههههه عجبتني الفكره وحبيت ألفت أنظار البقيه لها...مع اني لست مهتما بفن القصه... ماشاء الله عليك تكملتك بينت ضعفي 😁
|
|
2018-07-25, 04:05 PM | #8 |
|
،
أتَتهُ وفيهِ ريحُ فَقدها اللئِيم ، تَردّدت عينيها فِي استقرارِها بعينِيّ العَم كَامل كَاستِقرار القَهوة بينَ يديها ، وهُو حائِرٌ يدوِّرُ الأفكَار في رأسِه مُهمهِماً قَائِلاً : سَلمتِي ردّت بِإيمَاءَة رأسِها البَسيطة ،ثمّ جَلسَت على مَهلها . تَنحنَح وَ أعْدَلَ جلستهُ قَائِلاً : " إنّ هنالك مَا أودُّ ... " فَأكمَلت إنصَاتِها لِهاتِفه الذي قَطَع كَلامه فَجأة ، أجاب اتصاله : " أهلاً وعليكم السلام " .. " نَعم أنا كَامل ، تفضَّل !" ... فقط أعطنِي نِصف ساعة .. حَسناً مع السلامة " ! قَالت له : ماذا هناَك ؟ - إنهم يطلبوننِي من المَشْفَى لِإكمال إجراءاتِ الطّفل ، وأنا كُنت متردداً كيفَ أخبركِ بِذلك ، فأنتِ تعرفين سَاعات عَملِي و غيابِي عَن البَيت وكَوني رجلاً ، هل سَأقوم بِكامل الرعاية والعناية لِطِفلِي لذا أرجُو منكِ ترتيبَ الظروف و الاعتِناء بِه وإن كنتِ غير قَادرة لِنلقى حلاً سويّة ! قالت : اووه ! من ذاتِ العَين وَ الروح ، إنه غالٍ عليَّ ،ذِكرى حبيبتي أختي _رحمها الله. سَأقوم بِكل ما يلزم وسأكبّرهُ واعلمهُ علّه يكون رجلاً صَالحاً . - لَا أعرف ما أقول لكِ حقاً أنا ممتن .. عالرحب و السعَة : قالت . أخذَ هاتِفة عن الطاولة وَ وقفَ مستعداً للذهاب مشَى حتّى وصَل ممسِكاً يد الباب التَفتَ إليها : - سَأجلبهُ و كل حاجياتهُ مَعي مساءاً إن شاء الله ، قالت : إن شاء الله . .. فكرة رائعة يا عزيزتي . :004: |
يا شام قولي للعالم بأننا باقون
كشجر الزيزفون كالتين و الزيتون . |
2018-07-25, 04:28 PM | #9 |
|
،
لَا بِالعكس أسلوبك سَهل بسيط و حلو / كمّل لا تتوقف :163: |
يا شام قولي للعالم بأننا باقون
كشجر الزيزفون كالتين و الزيتون . |
2018-07-25, 05:10 PM | #10 |
|
الفكرة رائعة أميرة
سلم فكرك وبنانك سأحاول معكم أن أسرد في القصة مع إني لم أكتب في هذا اللون سابقاً فلو احتاج الأمر لتعديل شيء في سردي فلا بأس |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 6 ( الأعضاء 0 والزوار 6) | |
|
|