|
|
|
عضويتي
»
109
|
جيت فيذا
»
2018-07-18
|
آخر حضور
»
2018-11-15 (12:48 AM)
|
مواضيعي
»
|
آبدآعاتي
»
4,920
[
+
]
|
تقييمآتي
»
2136314629
|
الاعجابات المتلقاة
»
321
|
الشكر المتلقاة
»
45
|
دولتي الحبيبه
»
|
جنسي
»
|
آلقسم آلمفضل
»
7up
|
آلعمر
»
لاإله الا الله
|
الحآلة آلآجتمآعية
»
Saudi Arabia
|
التقييم
»
|
مشروبك
»
|
قناتك
»
|
ناديك
»
|
سيارتي
»
|
مَزآجِي
»
|
آوسِمتي
»
|
|
|
ذاكرة موبوءة
حسناً ..
مُنذ إستعادت الشفاة قدرتها على الحديث , منذ تلك الـ مرحبا , وأنا أخالها قدراً جريئاً يجتر قلبي نحو أكثر الأبواب المُغلقة بوجه هذا الإحساس الضعيف أيضاً , كيف أستطيع منحكِ أولوية في الحياة التي تصوغ تجربة ناقصة دائماً , كيف أبدو مخذولاً منذ الوهلة الأولى التي أعلم أن مآلها كتلك الحكايات العاجزة عن درّ الرمق في عيون مكتنفيها , لا أُريد ذلك حقاً , لا أرغب أن تمتلىء هذه الفجوة بالسرابات القاحلة ثم أقف يوماً المسؤول عن إصدار أمر التعبئة الآثم هُنالك , أنا لا زلتُ غائباً لا زلت ذاك الراحل الذي لن يعود رغم تشقق أوتار وجهه من الفجيعة
ضيقة هذه الدنيا بالقدر الذي تنقبض فيه حَدقة عين طالها مِلح الإنتظار والتبتُل, عندما تَسحلنا الحياة , وتقذف بأحلامنا نحو هامش الخذلان , لا أحد يأبه لمُصابنا , لا أحد يفتقد نوراً ربما أضاء في وجهه ابتسامة يوماً كانت من لدُنا , لا أحد يدرك فجيعة هذا الإخفاق سوانا , لا أحد ينتشلك من هاوية الغرق , لا أحد يتعرف علينا , وربما الجميع يشيحون عنك وجوههم كجيفة نافقة تفور من جروحها ديدان الخيبة والإنكسار والشفاعة
لا يا صديقي
ما كنت أنا والله , لستُ الذي يقطع كل هذه المسافة من النسيان ثم يعود أدراجه خلسة , أنا فقط
توقفت أنظر القمر فأستدرجني الحنين باقل من غفوة فقط , وما كنتُ أدري أن الذاكرة مغلفة بعقد ٍ هش ينفرط كلما إنكسرت صورة الفقد بوجهي , بعض القرارات يا صديقي لا تحتمل فترة حضانة
عندما أغيب ثِق تماماً أن السبب كان فرضاً قديماً ,ذلك أن حُزناً جديراً يفصل بين فجيعتي وخذلاني
يشبه الفاصل الزمني لعينين إغرورقت تُكابد بين الاحتباس والانفجار حيث كان البكاء أمراً مقضيا
مؤلم عندما ينفتق جُرحك من يدك , ثم تضع طرف لِسانك لتتذوق كم كان حارقاً وتغادرك الفرص اللائحة وأنت تنظر اليها بملىء الوجع , هل يمنحكَ قلبكَ قدراً كافياً لتشعر بهذا الكم الهائل من القسوة ..!
لا زلت عبثاً أُحاول تَسَّول الفرح من لدُنكِ بما تيسر من حرف وان
لا أهجوه بعد غيابك المُفرط ,هذا الأُفول غير المقنع الذي لم ينفك يحاصرني
ويُرغمني على البقاء قابعاً على كرسي بثلاث أَرجل كلما سهوت عن التفكير بكِ
سقطت مضرجاً بخيباتي,فأقسو على نفسي كثيراً وأقف دائماً على قدم واحدة لِيختل توازني
وأفقد الإحساس بالكون ثُم أُغادر بِنصف الشعور
..,,
|
5 أعضاء قالوا شكراً لـ مصعب على المشاركة المفيدة:
|
|
2018-10-06, 02:39 AM
|
#2
|
الختم
والتنبية
والمكافأة
و
مودتي
|
|
|
2018-10-06, 02:43 AM
|
#3
|
|
|
|
2018-10-06, 02:50 AM
|
#4
|
المهم
أن نبقى أحياء
مادامت الذاكرة
تكتحل بإنثى سمراء
يكفيها البقاء
وإن تعثرت الخطوة
صاحبي الانيق
صفحاتك تصبح جزء من نفس
لذلك نكتفي
مودتي
|
|
|
2018-10-06, 08:06 PM
|
#5
|
هكذا يكون الإبداع الممتع
إحساس وجمال
وكلها تناغمت
راق لي ماكتبت
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ العيون السود على المشاركة المفيدة:
|
|
2018-10-08, 07:23 PM
|
#6
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العيون السود
هكذا يكون الإبداع الممتع
إحساس وجمال
وكلها تناغمت
راق لي ماكتبت
أهلاً بذات العيون السود
أناقتك في الحضور والرد كحل يتوهج ألقاً لذات العينين
شكراً
..,,
|
|
|
2018-10-06, 11:03 PM
|
#7
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة برّاق
المهم
أن نبقى أحياء
مادامت الذاكرة
تكتحل بإنثى سمراء
يكفيها البقاء
وإن تعثرت الخطوة
صاحبي الانيق
صفحاتك تصبح جزء من نفس
لذلك نكتفي
مودتي
صديقي الرائع
ممتن لهذه الحفاوة التي تصقل ديدنك
تثلج صدري وأنت تتنفس من صفحتي وطالما كنت لي الرئة
تقديري واكثر
..,,
|
|
|
2018-10-06, 08:36 AM
|
#8
|
____
ذلك الصَوت المُنبعث منْ نافذة الكلم
لِ هديلِ حَمام الشَوق
يكاد يَشطر رأس الحنين إلى ألفِ صَوتٍ
من آه الأنين .
مرحبا
اطيب الحروف تبتهجُ هناا
وتنقرُ جدعُ الذاكرةِ لتخرجَ
عذبٌ موبوء بلذة حرفك
وانا بالقرب اتنفس
لروحك، هذه :163:
وتجومي تُضئ....
..،،
|
|
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ رمق على المشاركة المفيدة:
|
|
2018-10-06, 11:08 PM
|
#9
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمق
____
ذلك الصَوت المُنبعث منْ نافذة الكلم
لِ هديلِ حَمام الشَوق
يكاد يَشطر رأس الحنين إلى ألفِ صَوتٍ
من آه الأنين .
مرحبا
اطيب الحروف تبتهجُ هناا
وتنقرُ جدعُ الذاكرةِ لتخرجَ
عذبٌ موبوء بلذة حرفك
وانا بالقرب اتنفس
لروحك، هذه :163:
وتجومي تُضئ....
..،،
أيتها المخملية
الحنين دائما عبق على جدع الذاكرة
لا يخلو منها طالما كانت الأنواء تحفل بالقرب بفخمة كأنتِ
ممتن لهذا القدر من الجمال
تقديري وأكثر
..,,
|
|
|
2018-10-06, 10:24 AM
|
#10
|
-
سَلامٌ على عتبةِ الحُضور والمحتَضر في آثامهم الهَوى
لَم يَسْتأذِن الصُبح وِدك بَل هبّت نسَائِمهُ على وَجهي لِكي تَرى
كيفَ أثّرَت آفَةُ الغيابِ علَيّ .
مصعَب : : تستسيغ التوقَ بِطريقَة تُمسِكُ بِ أناملِي بِلُطْف تاركاً لحنَ الصيفِ
يُبدِع فِي ثَنايَا صَمتنا ، أسَمِعتَ عَن سَخاء الحُب ؟
في خضمّ هذا الألم ثمة رِسالة سَاقطة ما دامَ الظنّ آثم حَولَ غيابكَ
أقصِد الـكذبة التي كان قلبكَ آهلاً لِتقبّلها بِصدرٍ رَحب .!
لا تُطيّب قلبي أحتاج سنينَ أكثر لِتطيب الروح لكن يكفيني ان يكون وجودك
أكبر حرب أنتصر بها ، وان يكون عنادكَ أكبر من جرعة صباحية أستنشقُها
مع قهوة الذكرى لأقول عذّب بما شئتَ مراراً لن أكتفي .
|
|
يا شام قولي للعالم بأننا باقون
كشجر الزيزفون كالتين و الزيتون .
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ سُقيا على المشاركة المفيدة:
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 10:21 PM
| | | | | | | | | |