انتظارٌ وامتعاض

	((( اِنتظارٌ و اِمتعاض ))) ... .. . على بابِهِ انتظرها يوماً وآخر وأخر اسبوعاً وأخر . شعر بالظمأ دخل ليتناول كأساً من الماء فــ أتَتْ على مهلٍ لم تجده بالباب غادرت ممتعضة !! ... .. . احمد داود الطريفي

سحرالشرق ,عزف منفرد ,برّاق ,رفيفَ و 2 آخرون معجبون بهذا

سُلاف ! ,سُقيا

،

هَل ذنبها لِتأخرها أم الذنب ذنب ظَمأه وكَأس المَاء ؟
هذه النهايات تَقهرنِي :130: لكن مُجبرة ألا أمتعض لمثلها لأنها تحصل
في واقعنا المَرير :12793984836: ، عدا عَن ذلك ، الأسلوب يوظّف طريقة
تلقّي القاريء لِلنهاية مهما كانت النتيجة .
شُكراً يا ممبدع . . :989898::er-14_002:

تم منحك 300/300 :0d30424e61f1:

برّاق ,سُلاف ! معجبون بهذا

\.

محكيّة قاهرة ...
عجول بطبعه الأنسان في حكمه وتصرفاته ..
ينقصنا الصبر .....!!
وكل ما يحدث بدافع الحب ..
الانتظار والامتعاض ...!
كلاهما وضع الطرفين على أحر من الجمر ....!

لله درّك .. كم وكم عدلت مزاج البوح هنا ....
فأنت أهل للومض ...
راقت لي كثيرا .....

لقلبك ..:163:

برّاق معجب بهذا

-



لا ذنب له في الانتظار.
و كُل ذنبها. العجلة في الامتعاض!


لهذا النص اتجاه اخر في عمق الحقيقة
تحياتي للكلم المتسقة

:004:

برّاق معجب بهذا

سيأكلهم الندم بشراهه

ك العاده تقدم ومضاتك ذاتها للاشراق
سلم اليراع ايها الاديب .



إعجابي
تقييمي
واحترامي

برّاق معجب بهذا

الأنتظار

شقيق الوجع

دعها تقرأ شتاتك بيننا

ومابين الإمتعاض والعطش

نجد

أحمد حماد

لـ يكتب لنا ومضة حنين


القدير آل حماد احمد

رغم قلة السطور

كان لي الحظ الاوفر بالنهل من

هذه الومضة اولا

تلك هي ببساطه أن ينصفني الحظ

أن يأتي الشخص متأخرا يبحث عن شيء


ويفاجأ بـ هكذا تواجد

مودتي

رفيفَ معجب بهذا

..

كل شيئ له زمن وينتهى بعده
هو انتظر كثيرا
وهى اعتادت انتظاره على بابها
ربما غفلته ل يرتوى
( تُزيح الستار على عينيه ل عله يرى )
ويكف عن الوقوف لدى باب الاميره
..
اعلم ان النص يتجه ل مرفأ آخر
لكنى احببت ان اعقب هكذا
تحيتى

اهم شي انها غادرت ممتعضة تروح تتنيل

مافي اصعب من الانتظار خاصة بين المحبين

كان بلاش يشرب ويموت من حرقة قلبه وانتظاره لها

وهي ولا على بالها

الراقي احمد حماد

راقتني كلماتك كثيرا رغم انها عصبتني البنية هههههههه
بس ولا يهمك المرة الجاية نخليه ينتظرها وتجيبه ضربة شمس كرمال عيونها

مبدع كعادتك الدائمة باختيارك

يعطيك الف عافية

انتظر طويلا عند بابه ينتظرها وهي التي اخذها غرورها والكبرياء لتكون متاخرة في وصولها لعلها رات ان في طول انتظار مزيدا من الشوق واللهفة..عادت على مهل تحاول ان تعطي الغياب مزيدا من الوقت والرحيل مزيدا من الفرص...
ماوجدته كما ظنت انه سيبقى منتظرا "طوال عمره"لكنها قابلت غيابه بالامتعاض..
ومضة تظهر الانثى عندما تكون "مكابرة"ونهاية بعض القصص تكون بخطوات وقرارت متسرعة او خاطئة ولم تكن في وقتها...
ابدعت واكثر استاذنا لك كل التقدير والاحترام

ومضة رائعة من ملك الروائع
أحييك عزيزي احمد
تحياتي وودي