قطفها من صلب الوهج وأنشأها موجة
مجنونة لا تهدأ في صدر محيطه
ثائرة وتفور وتتصاعد قائلة
هل من مزيد ؟
؛
الشوق شره مستطير ومستقيم في أوردتها
والحب لا تردعه تضاريس مرتسمة بين
المسافة المبنية أعلى تقوسها الى نغمةِ صوتها
يتسكع ب قلبها بتهور وبصدق يستمع وينطلق
محتلاً أجزائها ..
يرتب التمائم على حصانة عشقٌ
يرسم ميسم الشوق في ملامحها
أتاها ك شمس يبعث الدفئ بزنزانة صدرها
وانطلاقة جسدها ..
تعشوشب كل جدبٌ بداخلها وكشفت سمائه
عن غيمها ف غرقت وتشربها
وارتمو في غبة جنون عظيم
؛
ورغم إمتداد اطراف الفراق الملتوية
بأقدارهم ... لانشطار لهما
متكونة هي بهِ وهو الحي بها ( الروح )
تفاقم وتكاثر بها حتى باتت تشبهه
تجده كل الرجال ف أعتصمت بأنتمآئها له
فلا عتق منه ولا اِرتداد
فقد نذرت قلبها لحبٍ لا انحياد منه
وبه أغتنت عن العالمين المتجذرة به .
؛
؛
حيث هي :
بينها وبين يقينها بأن ربها سيستجيب لدعائها
فقد بعثه الله لها في اللحظة التي تفكر
بأن تخنق الغيم لتشرب
وتصنع من أضلاعها طائرة لتقلع
عن كل مايسترها عنه ويجعل حبها سر وخفية ..
لتهبط به عاريةٌ الا من عشق تجهر به وهي آمنة
مطمئنة ..
وتصنع من أضلاعها طائرة لتقلع
عن كل مايسترها عنه ويجعل حبها سر وخفية ..
لتهبط به عاريةٌ الا من عشق تجهر به وهي آمنة
مطمئنة ..
^
^
^
هنا وقفت طويلاً وتأملت
فهذه وحدها اختصرت كل المعاني
وقالت كل ما يجول في النفس والوجدان
فالحب في كل حالاته عًلنٌ مُعلنٌ
شاء ذاك الوجدان أم لم يشأ
..
خاطرٌ كُتبَ بحبرٍ من لازورد
وتلك الانزياحات التي في حنايا معانيه
ارتقت بالصورة لتصبح لوحةً بانورامية
بهواها وعشقها وذاك الوله المنساب من
بين حنايا الحروف رغماً عن الأبجديات
..
الوارفة رفيفَ
لن تفيكِ كلمات الشكر والاطراء والثناء
لأن ما هنا هو فوق كل ذاك
أسعدني أني كنت هنا في فيافي ابجدك المزهر المعشوشب
..
تقديري وتقييمي ونجومي
ويمنح مكافأة المنشور سابقاً
200 م + 200 تقييم
الصبح توقف معك وتنفس
جئتني كامل الصدر
تتلوا عليه اصابعي من النور الى النور
فلا طهر الا طهره ..
أنظر لأزرقك :
تتسلل الي عذوبته فجأه .. ك الذين
أمنوا بالفرح وتواصوا بالحب
أنظر لبراق :
واقابل نفسي لألتقيك
أحتدم بين ضلعك وشريانك
وأقبض على الغيم بين أناملك وأتمتم لقلبك :
أزرقك هو من دخل الصدر وغلق الأبواب ..
ي أبلج
أنت هنا .. أعلم ذلك
أغمضت جفني وشعرت بك
أدركت ثيابي فشممتك
وعلى مقاس فوضى أزرقك
رتبت نبض نصي
ف راقصت بهاءك وبهجتك
وإبتسامتك وأحتفلت بشغب ..
همسه :
[الضوء الماء الاوكسجين ]
مصادر حياه لا أقبل فيهما القسمه
حقيقه :
مع ازرقك ابقى متصاعده في علو
أرافق الغيم وسُبلي قوس قزح ..
أفلاطون الحرف :
سلام عليك حين تمسي وحين تصبح وحين
تتنفس حيا ..
ياه ماارى ما اقراء ..
همس جنوني ....وشوق عطر
احاسيس لايفهما الا من فيه قلب
ساكن ......ولكنه ينض
قابع .......ولكنه يلهث
متشوق ....ولكنه يفكر ..
هامس ....ولكنه بأحاسيس ..
والاحاسيس اراها تشوط لكي تفهم الاخرين
ماهي وما تكون ..
من هي والى اين تذهب
بشوقها ... وعطرها .. بصفائها .. وجمالها
بكل ما تملك فهي تزدان القا
حبا ........ صادقا
مشاعرا ..... وقاده
صدقا ..... لامثيل له ..
وربما......
ربما هناك ظلام ولكن بمنظار الليلي
بان واستبان كل امر ..
ربما لم تكن الصوره واضحه ..
كاشباح ارها ورموز تتوارد
و بخرة الشفرات .. تم فك طلاسمها
فوضحت ..... افلاطونيتها.....
رفيف ... خاطره راقت لي وامتعتني ..
شكري واعجابي ونجومي وتقيمي ولا يكفي
تحياتي ............. عرااابهجتااااقي