الأنثى التي _ ميساء مغربي _ عدستي .

" كُنتُ أعتقِد فيما مَضى أن المعجزة أجنحَة تأخذنا للسماء أو بِساط
رِيح نُحلق بهِ فوق السحاب ، كَان خيالي طفلاً ساذجاً مثلي تربّى على
أساطِير ألف ليلة وليلة وكبر على حِكايات ما قَبل النوم ، تلك التي كتُ أقرأها
لهُ وأقلّد صوت غِناء أمي و صُراخ أبي . . " * ميساء مغربِي .

إنها رِواية اقتطفتُ بعض الصور منها بِعنوان " الأنثى التي "
فقد وددت أن أعبر أن بعض النصوص تَرحلُ بنا لِعالمٍ آخر !
لا أريدُ أن أنتهي من قراءتها لشدة جمالها . .
ولكَي لا أنسَى الظروف التي استلمتُ فيها الكِتاب أردتُ أن أشارككم متعتِي
وَ فرحتِي و ذِكراها الخالدة . .

إحساس حرف ,عزف منفرد ,العاشق الذى لم يتب ,احمد حماد و 3 آخرون معجبون بهذا

عبير الليل ,أنَا حَسَن ,متمردة

تبارك الله ما اجملك سقيا..
فعلاً بعض القراءات مؤثرة كما تفعل بنا بصماتك . .
لك اكاليل ربيع لم يزهر وسيفعل قريبا . .

العاشق الذى لم يتب ,احمد حماد ,سُقيا ,أنَا حَسَن معجبون بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متمردة

تبارك الله ما اجملك سقيا..
فعلاً بعض القراءات مؤثرة كما تفعل بنا بصماتك . .
لك اكاليل ربيع لم يزهر وسيفعل قريبا . .

:117::117:
كَطيف المَطر عبوركِ
وَرداتِي . :0d30424e61f1::0d30424e61f1:

العاشق الذى لم يتب معجب بهذا

-


ربما لا يكون الجمالُ جمالًا.
إلا لانه لمس يد الفرح يومًا ما.
مثل أرملة. تتمسك بطفلها. شوقًا لزوجها.

دمتِ بسعادة

:pinkflower:

العاشق الذى لم يتب ,احمد حماد ,سُقيا معجبون بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنَا حَسَن

-


ربما لا يكون الجمالُ جمالًا.
إلا لانه لمس يد الفرح يومًا ما.
مثل أرملة. تتمسك بطفلها. شوقًا لزوجها.

دمتِ بسعادة

:pinkflower:

تلتف أساوِر الود معاصِم الانصات
مرحباً بِانسجامك .

تكرمٌ الجمال بمزن يراعك
اكثر من مصافحه واعذب لقاء
لروحك الورد :74729680::163::163:

العاشق الذى لم يتب ,سُقيا ,احمد حماد معجبون بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير الليل

تكرمٌ الجمال بمزن يراعك
اكثر من مصافحه واعذب لقاء
لروحك الورد :74729680::163::163:

البنفسَج لنبضكِ وَ سَلام قلبكِ . :117:

العاشق الذى لم يتب معجب بهذا

التقاطات رائعة من كتبا وقصة من الروائع
احسنتِ يا انيقة

سُقيا معجب بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد حماد

التقاطات رائعة من كتبا وقصة من الروائع
احسنتِ يا انيقة

مددتنِي بعبقك حينَ مررت من هُنا . :117:

احمد حماد ,العاشق الذى لم يتب معجبون بهذا

احسست انى هنا تائه
أو بالأحرى ثمل
مابين فيافى حديقتك الغناء
ومابين عزف البلابل وغناء الكروان
لست ادرى ماعساه يقول الثمل
أترانى ثملت من جمال الرسم واللوحة الفنية
أم من ذاك الهمس الساحر
الذاهب بنا لعالم آخر
لست أدرى له مسمى
كثيرا مايتهم الغارمون الوالهون
أنهم سكارى ولايفيقون
الآن أنا فى زمرة القوم
سقيا
مررت على عجل
ووعدت نفسى إن بقيت حيا
أنى سأعود وأعود
لأثمل وأتمتع مرة أخرى
فايف استارز
واللايك
والنجوم
وكل الورود
رفعت
كان هنا

احمد حماد ,سُقيا معجبون بهذا