مرحــبا بكم مليون |
ســحر بلاغــة الضـــاد، شــعرًا، نثــرًا رحيقٌ وفيرٌ من مشاعر القلب، نثرًا وشعرًا بليغًا، يبقلم العضـــو |
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2018-07-03, 01:31 AM | #11 |
|
دلوني أين البداية فقط
لأضع اصبعي على الجروح بعض الجروح تندمل مع الوقت وبعض الوقت يجعل مع الزمن جروح وبين الحالتين "أنا هنا " اتنفس ألما واشتكي مر الوجع سقيا أسقي ورود الأمل من فيض صبرك فلعلها تثمر فرحا جديدا بوركت يا أنيقة،،، |
التعديل الأخير تم بواسطة هديل الحرف ; 2018-07-03 الساعة 01:33 AM
|
2018-07-03, 02:25 AM | #12 |
|
لا اعلم
قرأتُ حرفكِ لكنى أظنُ ان هناك بين السطور شعب مسجون من الكلمات تعمدتِ مواراته ولم تحررى سوى القليل سقيا تكتبين ك أنكِ على مسرح مطرز بكِ ترفلين فى ثياب الجمال عليه وتختالين بهاءا ورقه ونحن نصفق ليس لنا سوى ذلك إكتفاء ترافقه ورده على جبين حرفكِ |
|
2018-07-03, 03:30 AM | #13 |
|
يفيض الصبر حتى يتمزق
حبل الشوق!! وتنهزم الروح أمام هذا الوجع القاسي أجهضت مشاعر الصفاء حتى يباغتها الرحيل والوداع تصفع القلب مراراً وتتعرى ملامحنا من حقول الفرح وتزهر الاوجاع ، سقيا فقد أسقيتِ هذة الحروف من وابل صيبكِ الطاهر والجميل رغماً عن أنف الوجع كنتِ جميلة تحيتي والورد |
|
2018-07-03, 05:16 AM | #14 |
|
:
العنوان معبر جداً .. وبالغ الجمال هنا عتاب جميل قوي رقراق مشاعر الإحتياج مغلفة بقوة الصبر .. هنا عبقرية الجمال . يا ربة الوجه الصبوح مفرداتك انيقة و بوحك سامي المعنى و ذائبٌ فيه سكّر |
التعديل الأخير تم بواسطة برغندي ; 2018-07-03 الساعة 05:19 AM
|
2018-07-03, 02:22 PM | #15 |
|
المبدعة سقيا خاطرة أسرت القلب وأذهلت اللب .
كنتِ مبدعة بحق . |
|
2018-07-03, 08:40 PM | #16 |
|
كانت ايام يهدر فيها صوت الجيل الصاعد
تسربت بعيدا حيث لا أريد ولا أسمع وتبخرت في الفضاء ولم يتبقى منها الا بقايا تسكن في زوايا الذاكره تبقى الذكريات زاد رحلتنا نحو الحلم !!! سقيا تجول اشياء كثيرة في خاطرنا نفكر ويفكر تفكيرنا ونصمت دائما كنت اسمعهم يقولون الصمت حكمة وهنالك من يقول الصمت علامة الرضا لكن الصمت حين نفكر بالماضي والذكريات هو اخر حصن نتحصن به ونتمنى ان لايخترق من قبل الكلام حتى نبقي نتلمس شيء من اجواء الماضي ونحاول ان نعيشه ولو في الخيال حتى نبقي ونستمر في العيش رغم كل جراحنا كلمات رائعة منسابة تشبه في انسيابها مياه الشلال تعبر عن صدق عاطفة صاحبتها كما اني لاحظت ان بها دقة متناهية ورائعة في التصوير حتى لكاني اشاهد حيثيات ما تصفه الكاتبة وكانه شريط تمر احداثه امام عيناي لا زلتِ الاجمل تحياتي القلبية يُقيم مع تقديري سوسنة حلوة احمد الحلو |
|
2018-07-17, 01:33 PM | #17 |
|
اقتباس:
أُنس ابتدعته رزانة الصبر ... .. العنوان وحده قال محتوى بأكثر مما قيل في الخاطرة واختيار العنوان وحده هو فنٌ يتميز به الكاتب فوحده يشد المتلقي / ووحده يوحي أو يجعل القارئ يقرأ ما سيأتي غيباً قبل أن يقرأ وجعل القارئ / المتلقي أن يبدأ بالتأويل من أول وهلةٍ لقراءة العنوان فطنةٌ وذكاءٌ من الكاتب / الكاتبة .. وقد عرف كي ف يلج فكر متلقي بسلس انسياب اقرأ لسُقيا واسافر عبر مطارات بوحها حيث هي تريدني أن اسافر وأن احلق وشهادتي بمهما كانت من عظيم ثناء واطراء فلن تفي هذا الإبداع الأدبي من كل زواياه ولو الشئ اليسير من حقه علينا كمتلقين .. سُقيا / وأنتِ الـ سُقيا والغيث لأرض الأبجد بوركتِ وبورك هذا اليراع والفكر والابداع تقديري وتقييمي ونجومي والنشر ، صَوتُ انسِجام تتنفّس عبرهُ ابتسامَاتِي الكثيرة المولودة من بَلسم حضوركم النديّ حضوركَ الماكِث بِالعين لك عليه تحيتي والسلام . تقديري ., |
|
2018-07-17, 01:34 PM | #18 |
|
|
|
2018-07-17, 01:37 PM | #19 |
|
|
|
2018-07-17, 01:43 PM | #20 |
|
اقتباس:
جُلّ ما في كفوفنا حروف أبت إلا أن تزفناَ لِقاضيَ الصبرِ
قرابيناً ، سُقيانَا الجميلة / ؛ أي ليل يغني على ليلاه ُ هناَ و أي غصنٍ مالَ ناحية الخاطر المبتور وأي حضور مقتبس هو لِتآبي أن تمجده الشفآهُ ! ,, علمونا الصمتَ في حضرة الوجعَ فعانقنا سجادةً ونحن نضاجعُ الذكرى ( البائِسة) ثم دعيني أريهم من نكون [ أنا و أنتِ ] في غيابات ذاك الصبرِ .. ! إنّا لمعتصمون ... فالكل يريد إسقاط آمالنا المتدليةِ من جذع نخلة خاوية .. وأنا و أنتِ نريد إسقاط عرش الزيفِ ؛ لبوحكٍ رونق خاص عندي واحتفالية في الخفآء . وعذرا .. فقد تطاولتُ كثيرا والسبب أنتِ :c066: ..! شكرا لك لا تكفي يا صديقه فهناكَ تشابهاتٌ في الحديثِ ،" وفي الآهاتِ ربما ! " ،، ذاتَ امتدادٌ تجاوز آخر السَطر بكثير حتى استكانَ هناَ ♡ . . فهل نتصَافَح عن قُربٍ و نَتعانق ،، رُبما ! ك جفنٍ لا تُزهر فيه جدرانهِ وُرود صَمتٍ هاديء ولا يَنعَم فقر شُعورِي بِالتِفاتَة تملكهَا يد الظروف ! أنا وأنتِ صَوتٌ داخليّ يُلوح بِيدهِ أن أنا وأنا ينتَشِي النظر بِه إلى قُوتنا فنَهوَى البوح رغم الصِّعاب ، لا مَال لنا حُلماً ولا سَقط لنا أملاً بل أسقطهم الله بكِيدهم يا وفيّة . :c066::c066: كان التمادي في حضرتكِ أشبَه بِعيد والله فأي عناق سَيفِي هذا الحُب ويكفيه ؟ لكِ الحُب والورد و سُقيا بِما في قلبها يا قلبي . |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(عرض الكل) الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 18 | |
, , , , , , , , , , , , , , , , , |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|