خشيت على ليلي من شراسة صبحك

،،



وعلى همسي
من لجة بوحك
وعلى قلبي
من قسوة غيابك ..
كنت أنثى رقيقة النبض
مرهفة العمق
تختبئ من قطرات المطر
خشية ... أن لا تبلل
وجنتيها المحمرة
لذا أوصدت بابي
وأغلقت نوافذي
وحاولت أن أنام

كانت تلك الليلة تشبهك
باردة ..
مخيفة ..
مجهولة..
قد تبث شيئاً
من الرهبة لـ قلبي
وتجعلني أنام وأعيني
تحدق بالفضاء
انخيل طيفك المارق


لا زلت أراك
ذلك الحبيب المتمرد
بعشقه المجنون ..

..

لا أدري ..
قد يطول الليل
وأنا مازلت أخاف ...!

لكن أنا استغيث بالانتظار دوما لاجلك..

سابقة وعمق ودادي.. رمق.. ♪

كنت أنثى رقيقة النبض
مرهفة العمق
تختبئ من قطرات المطر
خشية ... أن لا تبلل
وجنتيها المحمرة


كنت كذلك ولا زلتِ أيتها الباسقة الشفيفة
وكيف لا وأنتِ رمقاً للمحبة والحب وعذوبة البوح
جيمل هذا اليوح لا سيما وانه جاء
في ساعات الفجر الأولى
فما اروعه وأروعك
تقديري والاحترام
والتقييم والنجوم والختم
والتنبيهات
والنشر
والمكافاة المستحقة

تم المنح والنشر
محبة

..


من الجرائم التى يرتكبها الكاتب / ه بحق نفسه
الابتعاد عن القلم
البوح
سكب المداد
وان كان مثلكِ

ف لا ترتكبيها
واصلى نقش الحرف ولا تبتعدى
هذا ما اردت ان اكتبه
حين قرأت حرفكِ

ولكِ باقة ورد
ول معزوفتكِ الرقيقة تلك
جورى وعنبر

،

مأوىٰ العاشقين الإنتظار والخوف من بوح إشتياقهم
وتظل الاحلام هي من يجمعهم
بوح راقي ذو إحساس مرهف

العرّاب

أنزوي في سراديب حرفك باحثه عن دفء
سلام يومض بين يديكِ ورحمة تتغشى بوحكِ
الرقيق .

اعجابي
تقييمي
ونجومي
ومحبتي البيضاء لروحك النقيه :0d30424e61f1:

:. رمق
قرأت وتمنيت أن لا أنتهي
اسلوب رائع في السرد
والإحساس كان طاغي إلى ابعد حد
صدقا :
ماشاء الله نص راقي من بدأت حتى ختمت
ترابط رائع

ممتن لك أن قرأت هذه العذوبة

تحياتي وتقديري لسموك

أعذب ميسان

،

يا الله ماذا يفعَل بِأركاننا الحَنين ؟
كَم شُعلة يٌشعِل فتداريها الأيام !
لآخر رمق من حرفكِ احتفظتِي بـوفاءَك ، رغم بَيان قَسوتِه !

لعلَّ وفاءكِ و انتظاركِ يثمر فيهِ رجلاً آخر أحَن وَ أقرب !

دمتِ بِحُب يا وردة . :12793985341:

قد اقف واطيل النظر امام
أبداعك الجميل الراقي
فأسلوبك دائماً راقي يشد من
يقف عليه سلمت أناملك الرائعة
تحياتي

\.

نقشٌ عميق ..
وحرف مغموس بتجارب الخوف ...!

يَ رمق ..

وتبقين باهية مهما تكالبت العثرات ..

لله درّك كم أنت هنا جميـــــــــــــلة !

لك:pinkflower: