إمرأةٌ بكماء ...

رأت النور قبلا

سُقيا ,برّاق ,حُرٌّ ,رفيفَ و 4 آخرون معجبون بهذا

سحرالشرق ,برغندي ,سُلاف ! ,احمد داود الطريفي

قصةٌ قصيرةٌ
عبرت وقالت أن الحب لا ولم ولن يتوقف
عن حد // فهو في كل حالاته المنتصر
رغم البُكم / الصمم / وحتى لو كان المُحب ضريراً
فأخذتنا أيها الباسق
ما بين الحب / ومخلفات الحرب
وما يخلفه من أنينٍ في صدور أبرياء
ولكن أتيت بقفلة كانت من الروعة بمكان
أو كانت الروعة منها بمكان

قصٌ ماتع / واسلوبٌ متيزٌ في السرد
وتسلسل الأحداث ، بتكثيف متقن من فنان حرف
يعرف كيف ومتى يطوع الحروف ويصيغها كما يريد
ويعي كيف يأخذ قارئه حيث يريد

تقديري وتقييمي ايها الباسق
والنجوم والختم والتنبيهات
والمكافأة المستحقة
والنشر

عزف منفرد ,رفيفَ ,سُلاف ! معجبون بهذا

تم المنح والنشر

تحاياي والود

عزف منفرد ,سُلاف ! معجبون بهذا

المرأة البكماء ماهي الا رمز للانوثة "المقموعة"في مجتمعنا الشرقي الذي يرفض فكرة تعبيرها عن مشاعرها او حتى افكارها وتصرح بها لانه يعتبر انتقاصا من كرامتها
وصوتها الذي فقدته كان بفعل"التقاليد والعادات"التي تمثل الجيوش من الاعداء...
هكذا عبرت بصمت عن مشاعرها بكلمات مكتوبة وارسلتها لحين وصوله وهي ربما تعلم انه يبادلها المشاعر فاستبقت خطوته بارسال الرسالة وهو في ذلك الوقت صرح لها بمشاعره لحين وصوله كان وجد ردها الذي انتظره وهي عجزت عن قوله كونها بكماء!!!بكماء بفعل التقاليد!!


اخي الكريم عزف منفرد ابدعت واكثر
سلمت الانامل المبدعة
لك تقديري واحترامي

عزف منفرد ,رفيفَ ,سُلاف ! معجبون بهذا

سبقتني الباسقه سحر في تحليل القصه

قد تكون الانثى بكماء ولكن استرسالك
فك العقده من لسان القلم وبدا يلقي
ثناءه لله درك وسلم بناك وفكرك النير


اعجابي
تقييمي
واحترامي

عزف منفرد معجب بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد داود الطريفي

قصةٌ قصيرةٌ
عبرت وقالت أن الحب لا ولم ولن يتوقف
عن حد // فهو في كل حالاته المنتصر
رغم البُكم / الصمم / وحتى لو كان المُحب ضريراً
فأخذتنا أيها الباسق
ما بين الحب / ومخلفات الحرب
وما يخلفه من أنينٍ في صدور أبرياء
ولكن أتيت بقفلة كانت من الروعة بمكان
أو كانت الروعة منها بمكان

قصٌ ماتع / واسلوبٌ متيزٌ في السرد
وتسلسل الأحداث ، بتكثيف متقن من فنان حرف
يعرف كيف ومتى يطوع الحروف ويصيغها كما يريد
ويعي كيف يأخذ قارئه حيث يريد

تقديري وتقييمي ايها الباسق
والنجوم والختم والتنبيهات
والمكافأة المستحقة
والنشر

الاستاذ احمد
تضيف ل النص رونق وبهاء
وتمزج مدادك ب ارضى ل تنبت وردا
ممتن ل هذا العبور المخملي
واعجز ان اجاريه
ف اقبل ردى كما هو
ف الكلمات فى حضرنك عاجزه
سلمت
وطاب حضورك
وعطرك فاضلى
لك الفرح

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد داود الطريفي

تم المنح والنشر

تحاياي والود

ممتن ل هذا الكرم
عوفيت اينما تكون

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سحرالشرق

المرأة البكماء ماهي الا رمز للانوثة "المقموعة"في مجتمعنا الشرقي الذي يرفض فكرة تعبيرها عن مشاعرها او حتى افكارها وتصرح بها لانه يعتبر انتقاصا من كرامتها
وصوتها الذي فقدته كان بفعل"التقاليد والعادات"التي تمثل الجيوش من الاعداء...
هكذا عبرت بصمت عن مشاعرها بكلمات مكتوبة وارسلتها لحين وصوله وهي ربما تعلم انه يبادلها المشاعر فاستبقت خطوته بارسال الرسالة وهو في ذلك الوقت صرح لها بمشاعره لحين وصوله كان وجد ردها الذي انتظره وهي عجزت عن قوله كونها بكماء!!!بكماء بفعل التقاليد!!


اخي الكريم عزف منفرد ابدعت واكثر
سلمت الانامل المبدعة
لك تقديري واحترامي

..


ل انكِ كاتبه مميزه
وقارئه متعمقه
استخرجتِ من النص ما اخفيته خلف الكلمات
ما اروعك
..
ممتن ل هذه القراءة المتعمقه
ول هذا الحرف السماوي
باقات ورد ل روحك
وقوافل شكر
اهديها اياكِ
طبتِ

سحرالشرق معجب بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رفيفَ

سبقتني الباسقه سحر في تحليل القصه

قد تكون الانثى بكماء ولكن استرسالك
فك العقده من لسان القلم وبدا يلقي
ثناءه لله درك وسلم بناك وفكرك النير


اعجابي
تقييمي
واحترامي

..



سبق النور النور
رد رشيق احتفى به
وحضور ممتن ل عطره
سلمت انفاسكِ
ودام العبور الرقيق
لكِ الفرح
وود لا ينتهى

تأتأتها حكاية

يستفيق لها الورد

وأنا

سهري وتعبي ينتهي


عند أخر حرف ينطق


لها كمية البقاء

ومنها محيطي برائحة الزهور



المنفرد بالعزف


أثرك محطات نستعيد من خلالها الأنفاس

وأيضا شيء من عذوبة لايفي الحديث عنها


مودتي