مرحــبا بكم مليون |
ومضـــات حكائيــة، قصــة قصــيرة جدًا نهج القصة القصيرة جداً، والذي يكون بالإقتصاد الدلالي والموجز في الألفاظ الكثير المضمون |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||
|
||||||||
الله الله في اليتيم.
-
كان سعيدًا. و هو في يد الطفل. الذي قال: "عيدك مبارك عمي" ليصبح من نصيبه. اخذه إلى غرفته. ثناه أربع مرات. مثلما كان يشاهد عمه يفعل في الجريدة. ثم رماه في حصالته. التي من سيراميك. على شكل دب. لم يتألم. كان سعيدًا. ببهجة الفتى. الذي قال أنه سيشتري به وردًا. لقبر والده. لم يمض الكثير. ليتسلل العم. قاتلًا الطفل. سارقًا. الدينار. اللهم أجعل خيرهم بين عينهم وشرهم تحت قدميهم وخاتم سليمان بين أكتافهم فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم.
|
2018-07-18, 03:47 AM | #2 |
|
اهلا بك وبحرفك
وبهذا الومض الذي فتح كثيرا من تأويلات فمن عند سعيداً ولغاية " قاتلاً الطفل ، سارقاً الدينار " كانت الحكاية محبوكةٌ بطريقةٍ فنيةٍ في القص القصير جداً والقفلة هذه جاءت صادمة محققة دهشة الـ ق.ق.ج فهل كان هذا العم ناقماً على أب الطفل ، الذي كان سيشتري بديناره وروداً لقبر أبيه ؟ أم كان الدينار مجرد تمويهٍ للطفل ومن حوله / ليستطيع قتله " إما جسدياً أو روحياً " ؟؟ أم كان دينار انتقام على هيئة سعادة ؟ كثيرةٌ هنا التأويلات التي فتحتها أيها الُحرّ الأبي تقديري وتقييمي ونجومي والختم والتنبيهات والمكافأة المستحقة والنشر والعذر والسموحة للتاخير الذي حصل هنا من مني ومن مراقبي القسم محبة |
|
2018-07-18, 03:52 AM | #3 |
|
رائع واكثر
وسرد مدهش يجعلنا نستلذ بالقراءة والمتابعة مودتي |
|
2018-07-18, 03:54 AM | #4 |
|
تم المنح والنشر
|
|
2018-07-18, 03:56 AM | #5 |
|
سرد محزن ومؤلم
ولكن الجمال معلقاً بالحرف وعلى امتداد السطر سلمت . اعجابي تقييمي احترامي |
|
2018-07-18, 04:06 PM | #6 |
|
..
الدينااار تتحدث عنه الماده التى لا تحس احست والانسان الذى يحس ارتكب الشنيعه .. مبهر وجدا ايها الراقى الحبكه والمفاجأه فى نهاية الطرح اضافت الكثير من الجمال ل النص جدا ابدعت سلمت اليمين ودام النزف الفاره تحيتى |
|
2018-07-18, 05:31 PM | #7 |
|
:er-16:
التأويل مفتوح على مصراعيه .. جئتها من جميع الجهات .. واستندت لقول أن العم عنده زهايمر مصطنع .. كما يفعلون ....! ومال اليتيم مطموع فيه ....! القفلة متقنة فعلا .. فتحت التأويل .. وحركت الأدمغة ! لك التقدير .. ولومضك كل إعجاب ! |
|
2018-07-19, 11:05 PM | #8 |
|
اقتباس:
اهلا بك وبحرفك وبهذا الومض الذي فتح كثيرا من تأويلات فمن عند سعيداً ولغاية " قاتلاً الطفل ، سارقاً الدينار " كانت الحكاية محبوكةٌ بطريقةٍ فنيةٍ في القص القصير جداً والقفلة هذه جاءت صادمة محققة دهشة الـ ق.ق.ج فهل كان هذا العم ناقماً على أب الطفل ، الذي كان سيشتري بديناره وروداً لقبر أبيه ؟ أم كان الدينار مجرد تمويهٍ للطفل ومن حوله / ليستطيع قتله " إما جسدياً أو روحياً " ؟؟ أم كان دينار انتقام على هيئة سعادة ؟ كثيرةٌ هنا التأويلات التي فتحتها أيها الُحرّ الأبي تقديري وتقييمي ونجومي والختم والتنبيهات والمكافأة المستحقة والنشر والعذر والسموحة للتاخير الذي حصل هنا من مني ومن مراقبي القسم محبة كُل التأويلات تُصيب فالقصة القصيرة مثل اللوحة. كٌل منا ينظر للحدث الذي يشبهه. بها. أهو أذن الفتاة في اللوحة؟ أم نرجسيتها؟ جنسيتها؟ أو ابتسامتها؟ استقامتها؟ لا بأس. في التأخير تحياتي :12793985341: |
اللهم أجعل خيرهم بين عينهم وشرهم تحت قدميهم وخاتم سليمان بين أكتافهم فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم.
|
2018-07-19, 11:08 PM | #9 |
|
|
اللهم أجعل خيرهم بين عينهم وشرهم تحت قدميهم وخاتم سليمان بين أكتافهم فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم.
|
2018-07-19, 11:17 PM | #10 |
|
|
اللهم أجعل خيرهم بين عينهم وشرهم تحت قدميهم وخاتم سليمان بين أكتافهم فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
|
|