،
إنه ُ آخر ما ألقاها عَلى قمة سُلم الوِحدة الذي أنشَأتهُ ظروف حياتِها
فَ أعانَها الله على مَا أبْقَاه لَها هذا الزمن ، الحدَث هُنا كَصورة معلّقة
على جُدران البيت لا يَضربها صَدى أصواتهم ولا حُضور يفي بِابتسامة خافتة.
ما شاء الله ، رووعة والله و تصوير الحدث جميل وشيّق
أعجبني الأسلوب و القصة / " واقعية " منها حال الكثير .
سلمت روحك يا عزف لانفرادك . :cup2::2006102523425253: