مرّحَا لِفّكرِكَ عزفْ
مُتّأنَقٌ مُجلّلٌ
فِي هَذا الزَّمان تَكدّست المـواقف المؤثرة ...
لربما لانَها حَياةٌ ثَّمِينَه بجمالِ وَ ثراءِ جَوْهرِها !
وبَلْ بِمَدَى نظرتنا البائِسَه لهَا !
وَهُنا يَكْمُنُ المِعيار الخاطِئ الَّذِي تُقاسُ بهِ الكُنوزُ الإنسانِيَّة النَّبِيلَه ،
وَكأنَّها سِلَع قابِلَة للبَيْعِ وَ الشَّراء
وَ الأخذِ والعَطاء..
حياةً لمْ اكُنْ اسّتحِقُهَا..
تقديري..