عليهِ أفضَل الصلاة والسلام
بأبي أنتَ وأمي يا رَسُول الله .
إنهم يُحاوِلونَ إلى يومنا هذا أن يُشوِّهوا وَيعبثوُا بِرسول الله
لكن الإسلام في طريقهِ انتِشار واسِع والحَمدُلله .
إنه أعظم وأرأف وأحَن مخلوقَاتِ الله فكيفَ لَهُ بِالأذى والقَتل و الإساءة
عليهِ أفضل الصلاة والسلام .
الله يكرمكُم بِلقائِهِ أ.عبد العزيز ونحنُ اياكم .
أسألُ الله لكَ التوفيق والرضى ، والسعادة في الدّارين .
مودّتِي .. وكثير وَرد .
تم اضافة المكافأة .
+ تثبيت