من رمادِ المعاناة، يولدُ فجرُ الحرية “ قصة قصيرة من وحي الواقع "

[align=center][tabletext="width:60%;background-image:url('http://artabaree7.com/vb/backgrounds/22.gif');background-color:red;border:9px inset burlywood;"][cell="filter:;"][align=center]

من رمادِ المعاناة، يولدُ فجرُ الحرية

“ قصة من وحي الواقع "

في قريةٍ هادئة، عاشت عائلةٌ صغيرةٌ سعيدة. الأبُ حنون، والأمُ رقيقة، والأبناءُ أصدقاءٌ مخلصون.

لكن سرعان ما هزّتْ هذه السعادةَ غارةٌ ظالمةٌ من قبل طغاةٍ جائرين.

نهبوا بيوت القرية، وفرّقوا العائلات، وسفكوا الدماءَ البريئة.

ومن بين تلك العائلة، كان هناك فتىً شجاعاً اسمهُ" عمر"واجه عمر الطغاةَ بكلّ شجاعةٍ

وقاتل ببسالةٍ دفاعًا عن أرضه وعائلته.

لكنّ قوى الشرّ كانت غالبةً، فاستشهدَ والدُه وأخوه، بينما سُبِيَتْ أختُهُ وأمّه.

لم ييأسْ عمر، بل ازداد صمودًا وإصرارًا. التجأ إلى كهفٍ في الجبال، وواصل مقاومة الظُلمِ بشتّى الوسائل.

جمع من حوله مجموعةً من الثوارِ، وبدأوا بتنفيذ عملياتٍ ضدّ الطغاةِ.

واجه عمر العديد من المخاطرِ والتحديات، لكنّه لم يستسلم أبدًا.

ظلّ يقاوم الظلم ويُناضل من أجل الحريةِ والعدالةحتى أصبحَ رمزًا للمقاومة في جميع أنحاء البلاد.

مع مرورِ الوقت، نمتْ ثورةُ عمر واتسعتْ. وانضمّ إليه المزيد من الثوارِ من جميع أنحاء البلاد.

واجهوا الطغاةَ في معاركَ ضارية، وتمكنوا في النهاية من هزيمتهم.

تحرّرتْ البلاد من ظلمِهم، وعادتْ إليها الحريةُ والسلامُ.

أصبحَ عمرُ بطلاً قوميًا، يُحترمُ ويُقدّرُ من قبلِ جميع الناس.

وكّرَّسَ بقيةَ حياته لخدمة وطنه وشعبه،تاركًا وراءه إرثًا من الشجاعة والصمود والنضالِ من أجل الحقّ والعدالة.

[OVERLINE]تمت بحمد الله[/OVERLINE]

[OVERLINE]ونسأل الله النصر لغزة ومقاومتها الباسلة[/OVERLINE]

كما كان نصيب عمر النصر المؤزر

[/align][/cell][/tabletext][/align]

الوشم
والنجوم
و التقييم
و التنبيهات
والمكافأة
ولي عودة

تم اضافة المكافأة

كلماتك تلين لها القلوب
لقــد رسمت لنا لووحـه بأعذب
الحــرووف والمعااني الشامخـه
لقد صورت لنا هذاالحب با الأحســااس الصاادق
أبدعت حق الأبدااع

قصه جميله عن الصمود
وعدم الاستسلام للطغاة والمحتلين
وان شاءالله النصر في الاخر لجميع الشعوب المحتله
شكرا لك ع الحرف القيم

شكري وامتناني لشخوصكم وحضوركم الذي أنار المتصفح والحرف والكلم
محبتي وعطر الأرجوان

ما أعذبَ حرفك حينما تغـــــرِّدُ بكلمات الصفاء
وما أبهاك عندما تعزف لحنَ المودة بكل النقاء
شكري وإمتناني لك على ما نثرتي هنا
أقف حائر ة أريد تسطير أبجدية تليق
بــــــ نثرك
ولكن روعة أحرفك وكلماتك هنآ أتعبا وأجهدا قلمي فلم يجد حبره سوى ملاذه الصمت
سلمت أناملك على جمال و عذب مشاركتك
لك مني
خالص تقديري للطفك وفائق إحترامي لسموك الراقي
أمنياتي لك .بسعادة مكللة براحة البال لا يطالها الزوال

اخى العميد الفاضل احمد حماد
نقف كثيرا امام ابداع طرحك وذووق انتقائك..
وثق انك احد هؤلاء الاعضاء الذين سرقوا منا حتى الاحرف البسيطه \
التي نحاول مجاراتهم بها والرد عليهم ينحني الشكر امام كلماتك
وموضوعك الراااائع لكم كل الشكر..
دمتم بهذا الابداااع

ما وجدته هنا لم يكن مجرد بووووح قلم
بل ابداع تفوق على الابداع
قصة معبرة ومن واقعنا الذي نعيشه
وهنا يقف الكل احتراما لك على تميز هذا البوح و روعته
لك مني كل تقدير و احترآم على تلك الحرف الصادقة

قصه معبره
وسرد ممتع
دمت بجمال حرفك يا مبدع