مرحــبا بكم مليون |
ســحر بلاغــة الضـــاد، شــعرًا، نثــرًا رحيقٌ وفيرٌ من مشاعر القلب، نثرًا وشعرًا بليغًا، يبقلم العضـــو |
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2018-06-26, 11:22 PM | #11 |
|
اقتباس:
..
و ك أنكِ تكتبين ل الضوء ف لا لقاء ترتشفين منه بهجه ولا الحواس الخمس تسعفكِ شاردٌ حرفكِ بين الحقيقة والخيال تلتمسين له بعض حياه علّه يجاور يساركِ .. نصٌ ممتلئ ب العذوبه يفوح منه قوة المعنى والتلاعب ب الالفاظ حد الاحتراف اجدتِ وجدا ف مرحبا بكِ وب هذا النهر الجارِ سلمتِ مساء الجمال سيدي الكريم ما قلته عن حروفيِ بَاقة أنيقة يتفضل مدادي بحملها وعطرها يملأ الروح بهجة.. شكرا تفوق فرحتي و حروفي ودت لو أنها تدفقت كلها لتصافح ردك بها تقديري لتواجدكَ |
|
2018-06-26, 11:24 PM | #12 |
|
|
|
2018-06-26, 11:27 PM | #13 |
|
متصفح يفوح عطرا
يملأ الجمال كل زواياه بوركت اناملك تحياتي واحترامي |
|
2018-06-26, 11:42 PM | #14 |
|
اقتباس:
:er-12:
يا قِبْلة البوح .. وطقوسه العسجدية .. ونبقى .. كقطرات متعطشة لاحتضان .. كضحكات تختنق ... نتوق لفرح تغدق به السماء علينا . سكينة ! نوميديا .. يا روعة الوجود .. يتسامى النبض إليك .. وتتسارع الابتسامات نحوك .. شكرا لهذه الرائعة .. وأهلا أرددها مرارا .. ولا تكفيك ! :0d30424e61f1: سُلاف و حضور أراد أن يعطي للأبجدية فصلا خامسا وسادسا أخجلتني و خالقيِ وما أناَ إلاَ صغيرة الحرفِ بينكم وما لغتي الا لحنُ عاشق لوطنٍ استحالت دونه الأوطان اهلا بكِ دائماً :er-14_002: |
|
2018-06-28, 10:02 AM | #15 |
|
جميل جدا ولا اروع رائعة من روائع الادب الجميل ..رائع جدا هذا الابداع .. دمتم ودام عطائكم ... يعطيكم الف الف عافية مجهود ولا أروع .. يذكر .. و عليه .. تشكر .. ننتظر ابداعكم .. فلا تحرمونا .. لكم خالص مودتي . . الامير .. سالم ... كنت هنا |
|
2018-06-28, 04:27 PM | #16 |
|
اقتباس:
أَزهر الروض بعبوركَ وتبسم الحرف لهكذا ثناء و إنه لكرمٌ منكَ جميلُ الاثر هنا يسعدني بل ويشرفنيِ أن راقت حررفناَ استحسانكم وافر الثنآء لقرائتكَ المميزة |
|
2018-06-28, 05:49 PM | #17 |
|
لِمَن أضَعنا دُروب التيه مَعهُ يَحلو لهُ أن يَسترقه المُنى
فَكَبُرت فيكِ الحَياة وأشغَفتْ رَغبتكِ أمامَ ليلٍ يَشهَد على فُصول البياض المعجونَة بِطيبكِ . أكنتِ لحناً أفقدكِ توازُنكِ لعلّكِ تحرزين حُرية تفيضُ وَلاءً لَهُ ؟ إن هذا الاعتكاف كلّفكِ أكثر مما قَد توقعتيه ، كَتنفّس الصباح في حضرتكِ يَغرّهُ صَبركِ كَ انعِكاس الذكريات على مَلامح الأحلام يُنشِيء مِن صَمتكِ أغنية مُخضرمَة كعِناق حبّذا لَو نالتهُ صُدور الوَجد فيكِ لكن الزّمن ما منحنا سِوى أبجديّة تنال من صُدورنا بِعاطِفة ثائِرة . جميلة هذه النادِرة فيكِ المُغبِطَة شَاغِلات فكرهِ ، الهَاوية ذُنوبه المتعثّره في مداهُ آهات التمنى . :heart: حُب وحُب وحبتين تضاعَفت في حبكِ . |
|
2018-06-28, 08:49 PM | #18 |
|
|
|
2018-06-29, 01:32 AM | #19 |
|
أهلاً بأديبتنا المبدعة نوميديا .
نحن أمة البيان بلا منازع وأنت هنا سيدة البلاغة والبيان بلا منازع فتبارك من وهبكِ هذا القلم الذي يُجبرنا على القراءة والمتابعة بشغف بالغ . ما شاء الله تبارك الله أبدعتِ إبداعاً منقطع النظير . |
|
2018-06-29, 09:43 PM | #20 |
|
اقتباس:
حول أبراج غفوتكِ يصطف المطر نشوانا
تؤثثين سراط الورد بغفلة نسمة تختلس منكِ شذى عطر راحل في ذاكرة الماء أتعرى فوق سجاد المساء و أنتحر فوق كفي كاسي سرداب لأوجاع اليمام يمام أرهقه صمت الهديل فانبرى يغازل طحلب التيه !!! نوميديا هي ذي الحياة نعيش ماضيها حلوه ومره فالمفارقات هي ما تأخذ بالقلم الى نسج خيوط متشابكة أقرأ هنا نزف قلمكِ / قلبكِ بصدق و شفافية اعتدتها منكِ حين أقرأ لكِ و جاءت خاطرتكِ لتحكي لنا الكثير عن قصص مشابهة ظن فيها الطرفان مع نشوة الحب و اللقاءات الأولى و الاقتران أن الحياة ممكن أن تستمر على هذا النحو و فجأة تجد المرأة نفسها في منتصف طريق صعب عليها مواصلته مع الرجل فتستمر في رحلتها بمفردها غير نادمة على ما مضى و لكن تظل الأنثى بشموخها و تفردها في أنفة ترفض معها الانصياع لأمس امتلأت كؤوسه مراً سرد قصدي خاطر بقريحتكِ فأصغتِه بالوان مزخرفة اطرها ابداع جميل فعبرتِ بها الى شط لتأمل المشاعر ثم عرجتِ الى وهج الاحساس لنغوص معكِ في اعماق كلماتكِ أسهدني عبق نصكِ البادخ بعد أن بدات اتطاوح بين أمواج حروفه الهاصرة ما أروع تغريدكِ وتفرده غيمه تنث رذاذ مطر لذيذ يسحب انفاسنا نحو التيه باذخة وخالقي كما عهدتكِ تحياتي القلبية يُقيم مع تقديري سوسنة حلوة احمد الحلو بل حب يفوق القلب غادرمخدعيِ على حين غفلة من حراسه واختار تشابك الدروب فتاهت بوصلتي بين تيجان أيامه الحبلى بكحل عين خفقت بطرف أعزل فكنت الصريعة على صدر الورق ولأن قلوبكم الجميلة هي القارئة ...وهي المتوغلة في حروفنا نصبت شباكيِ للايقاعِ بها كتبت أنا هنا وكنت أنتَ أيها القلم الراقي وكما عرفتك هناك عرفتك هنا أسلوبك متفرد في الردود وتلاطم الأمواج لا يأتي سهوا .. تقديري لك كما تعلم دائما وأبدا |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(عرض الكل) الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 19 | |
, , , , , , , , , , , , , , , , , , |
|
|