2018-07-07, 09:00 PM
|
|
كالبداية التي أتَت بها خاطِرتكَ أربَكتنِي وجذبت ذاكرتِي
لِمواقع الغُموض !
فَلا يَتغيّر شَيء بِتأجيل الاستفهامَات سِوى زِيادتها فَهذه الفرضيات تضعنا
مَوضع الاحتمالية !
.
مُتخيّلينَ أنَّ هنالك مَن يُطعِم أفواه قُلوبنا حينَ السهر لِكَي نطعمهُ
فلا ضير إن قدّمنا سُطورنا مقدم الضّيافة و قُلنا حتى في الغيابات الساخِطة
وُجوه تَحمّلنا : لهُ مالذَ وطاب كَالقِبلة التي تتجه لها وبِذات الشعور !
الهمسَة الأخيرة قابعة في مدارات التمني ، ليتها تعطِف قليلاً على آهاتهم وَتُعطيكَ قلبك .!
أجمل ما قرأت الليلة .
تمّ الختم والتنبيه
|