2018-07-05, 10:31 PM
|
|
لن أكتفي بكِ مناضِلاً .
بَعْدَما ألبَسها صَباحَهُ ، وَقَاسَ خَاتِمَ العُمر طُول اصبَعها ، أمْسَكَت بَاقَة
الوَرد المَنثور على أطراف أرضِه ، والزغاريدُ ترنُّ في أذنِ فَخرها ، ضَرَبَت عينها
على بِطاقَة احتضنت دمعاتها قبل يديها ثُم انحنَت ابتسامتها معها و حملتها :
" لن أكتفي بكِ مناضِلاً ، أتعطّشكِ في الجَنّة "
حرفي
:er-14:
آخر تعديل سُقيا يوم
2018-07-05 في 11:12 PM.
|