مرحــبا بكم مليون |
قصـص، روايـات، سرديات، بأقلامكــم يمر الربيــع تلو الربيـــع ويتصــاعد الشـــعور - قصص ، روايـات وسرديات |
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||
|
|||||||
قصة قصيرة بعنوان اخر الفرسان ,, من تاليفي ,, الجزء الرابع والاخير ,,
نينا نينا نينا ظل يردد اسمها بداخله لانه علم بانها فقط القادرة ان تؤثر عليه بقوتها التي لا يعلم احد عنها الا الفارس الاخير داماس ,, ,, نعم لقد كان النور الجميل يصدر من هذه الفتاة الصغيرة التي تحب الخير ولا تحب ان يسود الشر ع قريتها او القصر التي تعيش فيه ومع من تحبه ,, ,, لقد كانت سر طلوع هذا النور العجيب الذي اعاد القوة الكاملة الى بطلنا داماس الذي من وقتها تغير تغيرا جذريا فقد عادت اليه قوته وبصره وعقله لقد رجع الى ماكان عليه سابقا وافضل كل هذا بفضل نينا الفتاة الصغيرة ,, ,, داماس : لقد كنت انتظر هذه اللحظة منذ زمن ,, شكرا نينا شكرا عزيزتي نينا بصوت عذب ف اذن بطلها التي تحبه : هيا انقذنا من هذا الوحش بقوتك الكامنة ,, ,, وهنا انصدم الوحش عندما رأى جسد البطل داماس يتحرك نحوه وف عينيه امل واصرار بان ينهي ما بداه , , الوحش : ماهذا مستحيل كيف لك ان تعود الى الحياة انت تابعي المخلص وهنا اراد الوحش القاء تعويذة اخرى ع داماس ولكن هيهات لم تفلح قط لان داماس بات مركزا ع كل خطوة وكل حركة يقوم بها الوحش ,, ,, وهنا قام داماس بالقفز سريعا نحو الوحش وقام بضربه ضربة قوية رمته بعيدا خارج القلعة ,, ,, ,, ,, داماس : ان هذا ماتستحقه ي هذا , انك ميت من الاساس ,,, لقد تلقى الوحش ضربة مميته جدا من البطل داماس ولكنه استفاق وحاول الوقوف وهو يضحك بهستيرية ,, ,, الوحش : هاهاهاها ,, اتظن بان ضربتك دمرتني ي هذا انني بخير ولم تحدث خدشا فيني داماس : ومن قال بانني اريد خدشك ,, انظر ف جسمك الان ,, ,, لقد كانت ضربة غريبة وقوية بنفس الوقت وكان نور الخير اندمج مع قوة داماس وهنا بدا جسم الوحش يتفتت ويختفي تدريجيا والوحش ف حاله ذهوول وانهيااار ,, ,, لقد فعلها بطلنا داماس بمساعدة الصغيرة نينا , , ان شعاع النور والخير دائما ينتصر ف النهاية وهناك الامل ولو كان بصيص منه فهو يكفي لنرى مكانا افضل خاليا من كل الشر والظلام ,, ,, ,, النهاية ,, ,, |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(عرض الكل) الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 17 | |
, , , , , , , , , , , , , , , , |
|
|