إنهم ضَلّوا عَن ثَراكِ
وا أسفاه ، على كل مرة كنتِ حبلى بِأوجاعِهم
فرحمكِ الولَاد لا يُوأد فَما الضير من الكِفاية و انجَاب مَن يحمل السيف عَرضاً لهم ؟
و إلى متى سَيواسِي الحرف الحال ؟
كم سَتمكُث الزفرات بِسُطورٍ أغبرت عنها ألسِنة الغَضب و نَامت ؟
:127939848310:
الشكر لك تلاوة حرف .
إذا عُرف السبب بطل العجب
سقطت عقيدتهم القذرة ، فبانت النوايا وأدبرت مفاهيم النصر و التمكين
لَست و غيري بالحرف نواسي ..
إنما هي شحذ للهمم لإماطة لثام الصمت وتحرر سواعد السيف
تلك التي باتت خَجلة مما هي فيه و عليه
سقيا
يا فخرا لإسلامنا و العروبة
هنيئا لأرض الأحرار بمن هم كأنتِ