وعلى همسي من لجة بوحك وعلى قلبي من قسوة غيابك .. كنت أنثى رقيقة النبض مرهفة العمق تختبئ من قطرات المطر خشية ... أن لا تبلل وجنتيها المحمرة لذا أوصدت بابي وأغلقت نوافذي وحاولت أن أنام
كانت تلك الليلة تشبهك باردة .. مخيفة .. مجهولة.. قد تبث شيئاً من الرهبة لـ قلبي وتجعلني أنام وأعيني تحدق بالفضاء انخيل طيفك المارق