كَيفَ ندخُل الظلام بِلا ضُوء لَولا أملنا بِالخروج منه ؟
كيفَ كانَت المعادلة سَهلة حينَ وُجِدت الابتسَامة نتاج دمعة حاصِلة بين كينونتنا والقَدر
وفي أصلها صَعبة لا يمكننا موازنتها بِأن كل شيء مر سَيمر !
بتلكَ البسسساطة ، نرمم الخراب بداخلنا لِينتج خراب الشعور الأكبر الذي لا نتخطّاه بِخاطرة أو اثنتين .!
هكذا صَفعاتُ القوة تأتي على غير دراية بِأوقاتِها لأننا أسرفنا في تجاهل آلامنا البسيطة
وَ وضعنا أحلامنا موضع التأجيل / والانتظار .
عضويتي 
العرض الشجري