يموتُ الحرف على جبينِ الصمتِ
وتُزهر له اعوادَ المشانق
ويتفتح فى الدُجى بياض
ك سرابٍ يجيد رسم ملامحه على مُحيا الظمآن
هكذا بِتُ بين انين الوحده وصراخ اخرس
وهذا المتكأ الذى لازم ظهر قلمى
تنحى جانبا عنى
وب خطواته الثكلى خطىَ
الى دركات بئر
وودعنى
..
هكذا اومض فُرقه
وانشد فى المساء وحده
لكن الذكرياااات يا راحله
تأبى الانصياع ل رغباتى
وتحتضن قلمى على قارعة الاوراق المهترئه
ل أكتبها / أكتبنى