2018-07-12, 11:25 PM
|
|
قُبْلَةٌ حارّة !
\.
كمواسم المطر ..تهطلُ عليها ..
كلمات دافئة ..
ويبلّلُ شوقها ..قُبْلَةٌ حارّة على خدّ انتظارها ...!
فتدقُّ الذكريات نواقيس الألـــم
كان بيوم .. هنا حياةٌ ..
فيها شقيتُ ..
تعبتُ
وأفنيتُ ..
وكبّرتُ .... !
فتخنقها الآه ..
ليفجعها الواقع ..بحلمٍ عاشته ..
فعاد البرود لكلّها ...
ولازمها خريف الحاضر !
طبتم ..
سابق النشر ..
|