كنت أنثى رقيقة النبض
مرهفة العمق
تختبئ من قطرات المطر
خشية ... أن لا تبلل
وجنتيها المحمرة
كنت كذلك ولا زلتِ أيتها الباسقة الشفيفة
وكيف لا وأنتِ رمقاً للمحبة والحب وعذوبة البوح
جيمل هذا اليوح لا سيما وانه جاء
في ساعات الفجر الأولى
فما اروعه وأروعك
تقديري والاحترام
والتقييم والنجوم والختم
والتنبيهات
والنشر
والمكافاة المستحقة
عميد..
تتراقص الحروف هناا
لحضورك الجليل المتدلي برونق الحديث
شكرا من القلب للقلب..
وطبت.. ♪