2018-08-20, 10:49 PM
|
|
لَم. لم أعد بالقُرب؟
-
أمشي في حدائق الحُب.
فيؤلمني شوك الخُبث.
لما الرحيل؟
وكيف رميتني
في الجُب؟
انتظر.
ما مرت سيّارة غوث.
مات العويل.
حتى اشتد الليلٌ.
وبدأ الرُعب.
أين قلبكِ.
أين الدُمث؟
حنانٌ طوييييل.
وصدرٌ رحب.
أسالكِ: ما لهذا الكُبث؟
افترقنا؟ مُستحيل!
لكن. لَم. لم أعد بالقُرب؟
خلصيني.
تُتعبني قلة القوت.
شوقٌ ولطفٌ
وقليلٌ من العطف..
جودي عليّ.
بماء السبيل
ليهدأ القلب..
وينتهي العبث.
،
حصري :er-14_002:
اللهم أجعل خيرهم بين عينهم وشرهم تحت قدميهم وخاتم سليمان بين أكتافهم فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم.
|