مرحــبا بكم مليون |
مقهـــى لأنفاس التباريحيين فُســحةٌ لأنفاسـكم وشذراتكــم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2018-09-07, 06:07 PM | #11 |
|
،
هَويتُ على قَلبي كَرهتَ الحياة لأجلي وحطب الصدرِ يُولع بهِ غيرَة الأحبة في صُورة ما كانت سِوى خطيئة كنتُ بارعة أنا بِأخذها حانَ للأشياءَ أن تغيب خلف شَفقِ الغيرة عُذراً كيفَ أقولها وهي لا تغير من فراقكَ سِوى خيبة تكبر ولا تموت عذراً كيف أقولها وسقيا تغيرت بعينكَ فأمسَت غارقة بصمتكَ الغاضِب وهي أعلم من صَدركَ بما يحمل من خيبات . متعبة وهل علي الانكفاء على بطنِ خيبتي لكي أشفَى أم أتنَاول من بندول الكذب مزيداً كي تشعر أني بخير أفولٌ سَاخِر وصَخبُ أنثاكَ ليسَ سِوى مَوتاً على قيدِ السطر |
يا شام قولي للعالم بأننا باقون
كشجر الزيزفون كالتين و الزيتون . |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
هذيان ، ذو ، تباريح |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 0 والزوار 4) | |
|
|