2018-09-18, 11:57 PM
|
#29
|
،
تَ هـ ا وَ ت في يَمّ الجراح !!
إنها أنثى أسمَعتكَ أناشيد الانتظار و وثّقت تاريخَ الحديث
الأول كي تأتِي أنتَ بعدها تزيد الأنشودة لحناً هي بغنى عنه
وَ تزيد الرقمَ مضاعفاً عند مفاجأة غيابك .
|
|
يا شام قولي للعالم بأننا باقون
كشجر الزيزفون كالتين و الزيتون .
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 10:19 PM
|