تَ هـ ا وَ ت في يَمّ الجراح !!
إنها أنثى أسمَعتكَ أناشيد الانتظار و وثّقت تاريخَ الحديث
الأول كي تأتِي أنتَ بعدها تزيد الأنشودة لحناً هي بغنى عنه
وَ تزيد الرقمَ مضاعفاً عند مفاجأة غيابك .
يا شام قولي للعالم بأننا باقون
كشجر الزيزفون كالتين و الزيتون .