ترفرِف أجنحة حاجتِي في سَمائِك
لا هَطلت ولا حتَّى أجمَعت غيومَها إشارة لِشعوركَ كما دوماً يحدُث
تزهر هذه التفاصيل ما جنتهُ أيادِي الغِياب .. أكُنتَ أنتَ حقاً ؟
بعض اللحظاتِ محشوة بِما نُريدُه نَحْن ! حتى نُخذَل
هكذا ملكتكَ موقداً حينما اقتربتُ منك كنتَ دافئاً للغاية إلى أن أحرقتَني !
7:10