مرحــبا بكم مليون |
ســحر بلاغــة الضـــاد، شــعرًا، نثــرًا رحيقٌ وفيرٌ من مشاعر القلب، نثرًا وشعرًا بليغًا، يبقلم العضـــو |
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||
|
||||||||
صدفة انسان عادي.
-
أكْذُوبَةُ النِّسْيَانِ خُدْعَةٌ لِلحَدِّ. وَ حَنِّينِي قَدْ صِلِى إِلَى هَوَاكِ. لِّم تُنكِرِينِي؟ وَ أَنَا نَبْضٌ لِلغَدِ. "صُدْفَةً" رَجَمْتَنِي بِاِرْتِبَاكِ. فَلَمْ أَعْرِفْ مَاذَا أَقُولُ. لِلوَعْدِ. نَسِيتُ. لَكِنْ بَيْنَ الزِّحَامِ أَرَاكِ. فَكَيْفَ أَهْضِمُ أُسْطُورَةَ الفَقْدِ. وَ كَيْفَ تَمْضِينَ دُونَ رَقْصَةٍ فَاكِ. أَصَرَّتْ عَادِيًا؟ وَ سَرَقَ مُحْتَلٌّ. مَقْعَدِي؟ أَمْ أَنْهِ شَيْئًا مِنْ دَلَالَ صَبَّاكِ؟ وَجْهًا لِوَجْه اِلْتَقَيْنَا دُونَ قَصْدٍ. عَرَفْتُ. أَنَّ.. طُبُولُ الحُبِّ مَا اِرْتَعَشْتُ لِسِوَاكِ. لَكِنَّهَا. أَحْرَقَتْ بِعُبُوسٍ مِثْلَ الرَّعْدِ.. فَهَنِيئًا لِمَاضِي كَأَنَّهُ عَصَاكِ. بِالحُبِّ وَ الاِهْتِمَامِ للأبد سيبقى... خالدِ. ، 4 أكتوبر 2018 حصرية. اللهم أجعل خيرهم بين عينهم وشرهم تحت قدميهم وخاتم سليمان بين أكتافهم فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم.
آخر تعديل أنَا حَسَن يوم
2018-10-05 في 10:08 AM.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(عرض الكل) الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 8 | |
, , , , , , , |
|
|