ولمّا كلمتني هي التي
ظننتُ أن الحب تقي. .
فرحتُ بها حين انبلجت بالتي
حينما كان ساقٍ ولا سَقي. . وعانقتني وظنناها شغوفةً كالتي
وَلَهَ بها الفؤادُ وصارَ نقي.
.
عني حاجبة الكرى الذي
أمسى للكرى ماقتٍ مُمقتِ. . سألتها أنا أو ذاكَ الذي
أم هناك سوايَ به تتهجدي. . ظننتُ جوابًا من ثغرها الذي
تقاطرَ شهدًا حينَ لبعضي مَجَدِّ. . وشذرًا اِلي نظرَت تلك التي
حسبتُ أن عني لن تَبعدِ. . فقالت هنيئًا على قلبي الذي
عافَكَ ولكَ اليوم أعتقِ. . فقلتُ سلامًا غرامًا يا أنتِ التي.
استرحتِ / أرَحتِ إياكِ أن تغرّدي.
...
..
.