2018-11-07, 01:02 PM
|
|
حنين مفروض
يسيرُ بخفية شاطر
متسللاً
يمهّد لنفسه طريق آمنة
متجهاً الى غرفتها فتح الباب بنبض يخاف
ان يصدر صوت خفقانه فيوقظها
اغمض عينيه واستنشق رائحة طهرها في الغرفة
منسجماً مغمضاً عينيه الا عينيّ قلبه
حتى فتحهما فإذ بها ترمقهُ بِرويّة ..
انتهت ( حصرية )
=== هذه الرسالة تلقائية ===
هذا هو أول موضوع لي في المنتدى . سوف تجد موضوع الترحيب الخاص بي [post=""]هنا[/post]. الرجاء المشاركة في موضوع الترحيب الخاص بي
|