الأديبة سقيا : إني لعلى يقينٍ تامٍّ أن اسمكِ سيخلدُ في كتب الأدب لرقة أسلوبكِ وبلاغة صوركِ .
عندما أقرأُ لكِ ردَّاً أمكث يوماً كاملاً أدير قداح فكري كيف أرد ثم أصاب بالعي من كثرة التفكير ولا أجد إلا قول : اللهم وفقها وأسعدها كما أسعدتني ببديع ثنائها .