2018-11-08, 06:33 PM
|
#11
|
و على ذكر البكاء. متى سأصدق انني استندتُ على جذعًا مُتزعزع. يُسقطني كلما سقط. رحل. و أبكي. مُتحسرًا على برائتي. فما ذنبي؟
أن استلم صك الرحيل الأبدي. دون وداع. دون سببًا أو متاع؟
:
ومتى ستصدّق أنها سُنة الحياة فَربطكَ بأحداث آلت مؤخراً لفراغ يجعلك
تنتظر ، تفكر ، و تشتاق ...؟!
هذه الاجابة التي تخشى مواجهتها .
سلّم سرّك لنفسك وكن قويّا .
أحسَنتْ ..
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 01:31 PM
|