تحت الرمانة محبي حاكاني سمعني غناني يعيوني واتغزل فيي
/.
مددتُ يدي أقتطفها فَوجدته خلفي يخلف على ظلي
بمدى بياضه فانحدرت من خدّي رمانة خجل
صار النبض يتبعثر وينفرط كحباتهِ وهو يستجمعها
بمرافيء عينيهِ
شيء من سكينة و غَزل صامت .
يا شمس المحبة حكايتنا اغزلي .
/.
لما مارستُ الحياة بين يديه كتبتُ بصيغة جديدة
فقد عرفتُ كيف يتسيّد سيد القلب تفاصيلي
وكيف تصبح الشمس بطلوعها و غروبها تحدّ
حُباً سهرت عيوننا في سبيل طول عمره .
ارتحلت حدائق العمر بكياً فاهدأ الآن .
/.
أحبكَ وكل ما في حاضري ابتسامة تبللت بِمصيرٍ سحبته
خزائن الذكرى ،,.بِحجري بكيتَ وَتكلمت ..صارت الأمتعة كثرتها
تفتكُ بِصبرنا
وأكملت عني فيروز
" ليل الوداع نسيناها هدايانا ."
عضويتي 
نجمة سقطت من غصن لقيانا
العرض الشجري