سيدة القصر / الحلقة التاسعة - منتـدى أكاديميـة تباريـــح الضــاد
"بكم يزداد هذا الموقع نورًا وجمالًا، فأنتم كالشمعة التي تضيء الدروب، والأخلاق الفاضلة التي تزين النفوس. إننا فخورون بكم وبانتمائكم إلينا، وواثقون من أنكم ستكونون دائمًا خير سفراء لهذا الموقع" مرحــبا بكم مليون



 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 2018-06-06, 10:13 PM
https://www.raed.net/img?id=1066363
احمد حماد متواجد حالياً
Jordan     Male
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 2
 تاريخ التسجيل : 2018-05-16
 فترة الأقامة : 2376 يوم
 أخر زيارة : 2024-11-16 (10:22 PM)
 المشاركات : 63,581 [ + ]
 التقييم : 287108135
 معدل التقييم : احمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 7,065
تم شكره 4,170 مرة في 2,327 مشاركة

اوسمتي

سيدة القصر / الحلقة التاسعة













الحلقة التاسعة
ردَّ المظفر بذلك الرَّد على تساؤل السيدة ، ولم يكن بذي حاجة للشرح المفصل لها
على اعتبار الثقة التي بينهما حسب اعتقاده وتفكيره من خلال العشرة وطول سنيَّ العمل معاً
كعادته عاد المظفر الى عمله ، وكأنَّ شيئاً لم يحصل ولم يكن ، وفي هذه الأثناء
كان المظفر قد جلب للسيدة موظفةٍ جديدةٍ وممن هُنَّ ترُقن للسيدة وبهنَّ منفعةً للقصر
وممن هُنَّ معروفات لدى المظفر من خلال عمله في أماكن أخرى قبل عمله فيقصر السيدة
فقام المظفر من مكتبه ، ولم يشأ اخبار السيدة بالأمر مُسبقاً بل أحب ان تكون لها فاجأةً جميلة
فتجول المظفر في أرجاء القصر ، وفي صالة القصر الكبرى حيث هناك لوحة الإعلانات
وقف أمامها المظفر يُراجع ما بها من اعلانات لربما لم يراها من قبل
وإذ ببيانٍ قد كُتبَ بخطٍ عريض وظاهرٍ ، والعنوان كان هو الذي أذهل المظفر
فإذ بالعنوان هو اعفاء واستغناء عن خدمات أحدهم ، ولم يكن يعرف حقيقة الأمر
ابتدأ بالقراءة حتى السطور الأخيرة من البيان ، فإذ أن أسمه هو المقصود من البيان
زادَ ذهولاً ، ففي البيان ، والذي هو كان بياناً لقرار ، وجد نفسه أنهم قد
صاغوه بصيغةِ المذنب ، وأظهروا ذنبه على أنه الذنب العظيم والذي لا يُغتفر
بل وأكثر من هذا ، فهم صوروه من خلال بيانهم بأنه على قدرٍ سئٍ من الخُلق
وأنه المُستغل لمنصبه في سبيل أهدافه الشخصية والذاتية

امتلأ المظفر غضباً ، وتوجه لمكتب السيدة ، فوجده مُغلقاً
توجه لمكتب يوحنا ومكتب عوفرا وجدهما مغلقان الآخران

والبيان الذي علقوه كانوا قد أشاروا الى عدم تدخل أي أحدٍ في الموضوع
وأنهم قد اتخذوا قرارهم ولا سبيل لأي نقاشٍ أو جدالٍ من أحد
اِضافةً الى أنهم كانوا قد أغلقوا لوحة الاعلانات بمفاتيحٍ جديدةٍ
غير تلك التي بحوزة المظفر نسخة منها
( أي تمَّ تجديدها واستبدالها )

حاول المظفر مخاطبة السيدة بأكثر من طريقة إلاّ أنها أوصدت في وجهه كلَّ السُبل
حاول أن يوصل صوته بأيةِ طريقة لهم ، فإذ بـ عوفرا يوجه له رسالة تحذيرية وبلهجةٍ تهديدية
فأرسل له المظفر قائلاً :أين أنت ، هل تُهددني أنت يا عوفرا ؟!!
حاول وحاول وحاول المظفر الوصول للسيدة لكن محاولاته باءت بالفشل
جرّاء ما اتخذوه من اجراءات بحق المظفر واغلاق كافة الأبواب والطرق أمامه
وكأنهم أو بالأحرى كل الدلائل أشارت إلى هدفهم من ذلك وهو قمع المظفر
ومعه محبيه ومؤازريه.

لم يجد وسيلةً سوى كتابة خطاب شديد اللهجة موجه للسيدة بشلكلٍ مباشرٍ
ووضع خطابه هذا
على واجهة لوحة الاعلانات كي يراه ويقرؤه الجميع
وليون الجميع على بيّنَّةٍ من الأمر بكلّ تفاصيله


ولكن سرعان ما وصل أمر هذا الخطاب للسيدة ، فأمرت باِزالته وتمزيقه فوراً
وارسلت للمظفر رسالةً قالت فيها ::
يا مظفر ها أنا عندك إن شئت أن تشتمني
أو تسبني أو تفعل بي ما تشاء
لكن دع هذا يكون بيني وبينك ، وليس على لائحة لوحة الاعلانات على الملأ كما فعلت

زاده هذا الخطاب من حنق وغضب المظفر ، فكيف ترسل له هذا وهي تعلم أنها
وهُم قد أغلقوا أمامه كل الطرق وكل الأبواب ، وهي تدري وتعلم بذلك
فوجه رسالة اليها رداً ::
قولي لي أنتِ هل أنتِ اِنسانة حقاً أم مسخاً بهيئة اُنثى
أو أنكِ تدعي الأنوثة، وأيّ أُنوثةٍ شيطانيةٍ التي تتلبسك هذه
كيف تطلبين مني هذا وأنتِ تعلمين ما فعلتِه أنتِ وحاشيتك ؟!
كيف تريديني أن اخاطبك وأنتِ التي اغلقت أمامي وبوجهي كل السُبل ؟!
كيف تقولين دع الأمر بيننا ، وأنتِ التي جعلتِ الأمور كلها ضدي ومُعلنةً على الملأ ؟!
أنتِ أسوأ ما عرفت حقاً في حياتي يا سيدتهم الخادمة
لم يعد باستطاعة المظفر فعل أي شئ في ذلك الوقت ، فلملم كل ما له في القصر
وغادر القصر وهو مكتظٌ بغضبٍ جامح وهائج

بعد أن غادر المظفر القصر ، قام بالاتصال به عوفراهاتفياً إذ قال له :
يا مظفر ما الذي فعلته ، والله كنت أنظر اليك على أنك نبي
فقال المظفر :: نبي !!! أنا لستُ بنبيٍّ يا عوفرا، لكن ما فعلتوه هناك
أنتَ وسيدتك ويوحنا شيطاني بَخْس يتعوذ منه الـ دَنَسْ

عوفرا : هدئ من روعك يا رجل ، هذه الأمور تحدث في معظم ميادين
العمل لا سيما
العمل في مجالنا هذا ، زهذا يحدث في القصور في القصور الأخرى
( قال هذا عوفرا وضحكته مسموعة باذن المظفر )
المظفر : نعم يحق لك أن تضحك ، فهذا الذي أردته أنت منذ زمن
فلتهنأ بقصرك وسيدتك الشمطاء ، وأقفل الخط .

لم يهدأ المظفر ولم تهدأ ثورة غضبه حاول الاتصال بالسيدة ولم يستطع
فلم تكن تُجيب على أيٍّ من اتصالاته ، فما كان منه الا أنه سجل لها رسالةً صوتية
وارسلها في بريد هاتفها الصوتي ، وكانت رسالته شديدة اللهجة
بل تجاوزت الشدة بدرجات

فعل هذا المظفر كي يُثير فيها فضولاً أو غضباً كي ترد على اتصالاته
إلاّ أنها كانت كنعامةٍ ،
ولم تستطع أن ترفع رأسها من الرمل والوحل
اللذان ألقت برأسها فيه ، و
لم تكن على مقدرةٍ على مواجهة المظفر
بعد الذي حصل منها والذي فعلته معه.

...
في هذه الأثناء ظهر العديد من محبي المظفر ، وكلهم عرفوا أن كل ما حدث هو كله
مُلفقٌ ولا أساس له من الصحة ، فكيف لهم تصديق أقوالهم
وهم الذين عاشروا
المظفر وعرفوه عن قُرب أكثر منهم ، وهو الذي كان
يمُّدُّ يَدَ العون والمساعدة لهم جميعاً دون استثناء
ودون انتظارٍ منه لمقابل
...
حاولت احدى موظفات القصر التواصل مع المظفر كي تفهم حقيقة ما حصل فعلاً
فهم جَعلوا جميع مَن في القصر مغيبين عن الحقيقة ، خاصةً وأنهم طلبوا من الجميع
بصيغة الأمر عدم تدخل أيِّ كان في هذا الأمر
تواصلت معه هذه السيدة وهي من اللواتي كا ن يحترمهن ويقدرهن المظفر عظيم تقدير واحترام
وكان دوماً يسميها الرّصينة لما يرى فيها وبعملها رصانةٍ من كل النواحي
فسرد لها المظفر كل الحكاية ، وكل ما قيل وكل ما قاله هو


فما كان من الرصينة سوى أنها توجهت لمكتب السيدة وقالت لها :
يا سيدتي ألا تري أن المظفر قد ترك فراغاً كبيراً في القصر ، وإني لا أرى
أن أحداً يستطيع ملئ هذا الفراغ الذي تركه المظفر .
فيا سيدتي أنا حقيقةً تواصلت مع المظفر ، وفهمت منه كل القصة بحذافيرها
وأظن بل أجزم ان المظفر كان صادقاً بكل ما قاله لي
وأنتِ تعرفي مدى صدق ومصداقية المظفر ، وإني أرى أن كل الأمر
صار فيه اِلتباس وسوء فهم من الجميع ، وعلى الرغم من ان ما قام
به المظفر هو خاطئ ومُخالف لقوانين القصر إلا أن هذا لا يعطيكم
الحق بأن تتخذوا كل هذا بحقه ، وأظنك أنك أكثر مني مقتنعةٌ بناهة المظفر
وهو بعيدٌ كل البُعد عن كل الكلام الذي كتبتموه في قراراكم أو بيانكم
والجميع يعرف ويشهد للمظفر بذلك على مدار سنوات من العمل معه.
فقالت السيدة : نعم المظفر صادق جداً ، ولا أدري ما الذي حصل
والذي حصل
حصل بسرعةٍ كبيرةٍ ولم أكن أتوقع كل هذا
ولم أتوقع كل هذه الثورة من المظفر ، فما الذي تشيرين عليَّ به غاليتي ؟

الرصينة : صدقاً والله لقد أتعبني المظفر كثيراً حتى استطعت
أن أُثنيه عن رفضه العودة للقصر ، وموافقته كانت بشقِّ الأنفس
ولعلي ضغطت عليه أكثر مما يجب لدرجة أني شعرت أنه وافق
خجلاً مني
وبعد كل هذا العناء الكبير وافق ، لكنه اشترط شرطاً لذلك
وأظن أنه مُحقٌّ بشرطه

السيدة : وما هو شرط للمظفر ؟
الرصينة:: شرطه هو عودته بمنصبه الذي كان عليه
وقبل هذا بيان اِعتذار له يُعلق
على لوحة الاعلانات
موقعٌ منكِ أنتِ وعوفرا ويوحنا

السيدة : أنا موافقة ، فهذا حق للمظفر علينا جميعاً
وأعدك أن هذا سيكون قريباً

الرصينة : شكراً سيدتي ، كنت أعلم أن قلبك كبير ، وعقلك أكبر
وأنك ستتفهمين الأمر ، ولا نريد أن يغيب عنا المظفر أكثر من هذا.

غادرت الرصينة وهي سعيدة بما سمعته من السيدة
وتلك الموافقة منها على طلب وشرط المظفر

فاتصلت الرصينة بالمظفر قائلةً ::
مبروك يا مظفر ستعود للقصر ونفرح بك ونسعد

المظفر : ما الذي حصل ، دعيني أفهم أولاً أرجوكِ ما الذي حدث بين وبينها؟
الرصينة: كل الذي حصل هو إن شاءالله لخيرك ، فقد أبلغت السيدة
عن شرطك للعودة ووافقت ووعدتني بذلك

المظفر : لا أريد أن أكون مُحبِطاً لعزائمك ، لكن سأقول لكِ شيئاً
لا تأملي كثيراً بأقوال
ووعود هذه ( العمة )
(( العمة هنا لقبٌ أطلقه المظفر على السيدة ، وهذا اللقب كانت تُنادى به
الصهيونية اليهودية " جولدمائير " رئيسة وزراء العدو الإسرائيلي السابقة))
الرصينة: لا يا مظفر ، لا أعتقد أنها تخذلني ، وكذلك لا أعتقد أنها
ستخلف وعدها معي التي وعدته لي !

المظفر : أفلحت إن صدقت يا الـ رصينة ، وبارك الله بكِ ، وإن شاءالله خيراً
وأتمنى ومن كل قلبي أن أكون مخطئاً بحق العمة ( السيدة )
الفتاة : حسناً ، سأنتظر ردها ، واعلمك به فور حصولي عليه
المظفر : شكرا لكِ وفي أمان الله
....
أغلق المظفر الهاتف مع الفتاة ، وعاد لمزاولة عمله في قصر
السيد ( مُلهم )

فهو أيضاً ليس بخالٍ من العمل ، والسيد مُلهم يكنُّ كل احترام وحب
والسيد مُلهم كان بطريقةٍ ما قد علِم بشأن المظفر وما حصل معه
في قصر السيدة ، إلاّ أنه
احتراماً لمشاعر المظفر لم يشأ أن يحادثه
في الموضوع ولا حتى الاستفسار عنه

...
وبعد عدة أيام عادت الرصينة للإتصال بالمظفر ، وكان صوتها مخنوقاً
أو به خجل انثوي
من المظفر ، وبما ستنقله من خبرٍ للمظفر
فقال المظفر :: اهلاً وسهلاً بالرصينة ، تفضلي
الفتاة : لا أدري ما أقول لك يا مظفر ، فكل تكهناتك صائبة
وهذه العمة أظنها
قد فقدت عقلها وفقدت مصداقيتها أمام الجميع
المظفر ( ضاحكاً ) ::
كنت أعرف الجواب دون أن تخبريني ، وذلك بسبب عدم اتصالك طيلة الأيام الماضية

ولا أظن أن الأمر يستحق كل هذه الأيام لقرارٍ كهذا وهو بيدها هي
وفي أي وقت تشاء ،
وكنت أعلم جيداً كذبها ، وانها ستحنث بوعدها لكِ
الرصينة: هي حقاً أقل ما يمكنني أن اقوله عنها أنها مجنونة وشمطاء
وغير واعيةً عن ما يدور حولها

المظفر : لا عليكِ عزيزتي فأنا حقاً لستُ بمتفاجئ في هذا الأمر
فكوني أنتِ بخير ولا عليكِ منها ومن قصرها .


باءت محاولة الرصينة بالفشل ، واستمر عمل المظفر في قصر مُلهم
وكان قد نسي أمر قصر تلك السيدة الخبيثة طوال اسابيعٍ كثيرة.

ولكن مع كل هذه الأيام الكثيرة التي مرّت جاء للمظفر الكثيرين وتواصلوا معه
في سبيل عودته الى القصر ، إلاّ أنه كان يرفض رفضاً باتاً ، وينهي الحديث معهم
بقوله ( انتهى الأمر ، وأرجو أن لا نعود للحديث في هذا الأمر )

في يومٍ حضر لقصر السيد مُلهم شخص من مُحبي المظفر لزيارته
والمظفر يحترم هذا الشخص كثيراً ويقدره ، وهو
أحد موظفي قصر السيدة
وزيارة هذا الشخص أتت لحبه معرفة ما حصل مع المظفر وقد أحب
أن يسمع من المظفر حقيقة الأمر الذي جرى ، بعدما
كان قد سمع ذلك
من السيدة ومن عوفرا ويوحنا ، لكنه أحب أن يسمع من المظفر

فقال له المظفر : والله إني احترمك يا أخي عزالدين واُقدرك ( وكان هذا اسم الشخص )
وقد انتهيت من هذا الأمر
ولا أريد العودة للحديث به ولا عنه فقد اكتفيت
من ألاعيبهم وكذبهم ونفاقهم .
إلا أن عز الدين ألّحَّ على المظفر بأن يشرح له ما قد حصل منذ البداية
لأن له غايةٌ في ذلك لمصلحة المظفر
من خلال الحديث مع عزالدين شعر المظفر بأن عزالدين قد سمع أشياء كثيرة
وكل ما قد سمعه هو ضده ( أي ضد المظفر ) ،
ففكر قليلاً وقال له : حسناً اليك القصة
وبعد أن اِنتهى المظفر من سرد ما حدث في ذلك اليوم تفاجئ عزالدين
وقال للمظفر : أيعقل أن الأمر هكذا
فرد المظفر مقسما : اُقسم أن هذا هو الذي حصل

بعد كل هذا طلب عزالدين من المظفر أن يمنحه فرصة أخيرة كي يُعيده
الى القصر بكما كان عليه ، وأنه سيكون الى جانبه بعد ما سمع منه الحقيقة
فقال له المظفر : يا أخي عز إن الرصينة حاولت وباءت بالفشل معهم
والعمة كذبت وحنثت معها كما عادتها دائماً
عزالدين: العمة ؟؟!!
يا مظفر هذه العمة أعرفها أنها اليهودية البخسة جولدمائير

فقال المظفر : نعم صحيح وهذا ما عنيته ، الآن سيدتك في القصر هي عمة هذا العصر
وبعد طول نقاش وتبادل آراء المظفر وعزالدين
أخيراً وافق المظفر على طلب عزالدين، وبنفس شروطه الأولى


وعزالدين طلب من المظفر ، أن يكتب له الصيغة التي يريد بها الاعتذار منهم
وكذلك وصف موجز للحدث الذي صار وقتها ، وهو بدوره سيقدمه للسيدة
ومن بعدها يقوم باِعلانه على لوحة اِعلانات القصر ليراه الجميع
لتبرأ ساحة المظفر من كل ما نسبوه له ظلماً وزوراً وبُهتاناً.

هل سينجح عزالدين في مسعاه مع السيدة ؟؟
وهل سيكون هو فعلاً الفرصة الأخيرة لإصلاح الأمر
بين المظفر والسيدة ؟

سنرى كل هذا في الحقلة القادمة
الى اللقاء بحول الله
رابط الحلقة الأولى :
http://www.artabaree7.com/vb/showthread.php?t=547
رابط الحلقة الثانية :
http://artabaree7.com/vb/showthread.php?t=571
رابط الحلقة الثالثة :
رابط الحلقة الرابعة :
رابط الحلقة الخامسة :
رابط الحلقة السابعة :
رابط الحلقة الثامنة:







آخر تعديل احمد حماد يوم 2018-09-07 في 08:43 PM.
رد مع اقتباس
3 أعضاء قالوا شكراً لـ احمد حماد على المشاركة المفيدة:
 (2018-06-07),  (2018-06-07)
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
سيدة القصر ح 9

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(عرض الكل الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 8
, , , , , , ,

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:28 AM


 »:: تطويرالكثيري نت :: إستضافة :: تصميم :: دعم فني ::»

Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education