الذكرى .. جوقة من الخيالات المكدسة على جسد يملؤه الحنين
لكنها تقبع تحت تاثير الخيال ,
سأُخبركِ ما وراء ذلك , حاولت كثيراً إختطاف لحظة واحدة أتفرد بها مع الخيال دون أن
ترهق أمنياتي سرابات المسافات والإنتظار المُطول على المقاعد الباردة
مُنيت في كل مرة بخسارة أدفع ثمنها شيكات خيبات مؤجلة
أتدرين لمَّ ذلك ؟ لأني فقدت نهم العيش في عالم يعيش على رصاف القلوب الكسيرة
أشبه بتمثال فارع الطول يقف دائماً بلا قلب
هي الأحلام التي نقترفها في العتمة وتفضحنا في النور
..,,